الصفحه ٥٠ :
وقول زيد «بخنعة» :
أراد بغدرة. وضلفع : ماء لبنى عبس. والقنان : جبل فى ديار بنى فقعس ؛ قال الشاعر
الصفحه ٤٩ : من
جفاف.
لبنى بضم أوّله ،
وإسكان ثانيه ، بعده نون مفتوحة ، وياء مقصورة ، على وزن فعلى. وهى حرّة
الصفحه ١٣٦ : تنزل الأبرق ، أبرق الحمى ، وهى لبنى أبى طالب. ثم تنزل الرّبذة
، ثم عريج ، وهى لحرام بن عدىّ بن جشم بن
الصفحه ١٣٥ : ء أخت الواو ، بعدها حاء مهملة : ماء لبنى البكّاء.
كذلك قال السّكونىّ وأبو حاتم عن الأصمعىّ ، وأنشد لابن
الصفحه ١٣ : إبراهيم بن على بن عبد الله بن
جعفر (٣). قال محمّد بن حبيب : وهو اليوم لبنى أبى مريم. قال كثيّر
الصفحه ٥٨ : .
وقال أبو محمد الأسود : لغاط : واد لبنى ضبة. وقال ابن حبيب : لغاط : ماء لبنى
مازن بن عمرو بن تميم. وقال
الصفحه ١٨١ : : موضع.
مويسل بضمّ أوّله
، على لفظ تصغير الذي قبله (١). قال يعقوب : هو مويه عذب لبنى طريف بن مالك من
الصفحه ٢٦٥ :
واقس بسين مهملة :
موضع بنجد.
واقصة بصاد مهملة
: ماء لبنى كليب (٢) ، يسمّى الخوف وواقصة ، قال الحطيئة
الصفحه ٢٦٧ : : ماء لبنى عبس. قال مساور :
فدى لبنى هند غداة لقيتهم
بجو وبال النفس والأبوان
الصفحه ٢٧٨ : جبال
العرب يقال له ورقان.
ذو ورلان بكسر
أوله ، على لفظ جمع ورل : واد لبنى سليم ، مذكور فى رسم ظلم
الصفحه ٥٥ : أ؟ مار بن بغيض. هذا قول الفزارىّ (٣). وقال الكلابىّ : اللّعباء : أرض تنبت العضاه ، وهى لبنى
أبى بكر ابن
الصفحه ٦٣ : حنظلة ، وهى القرعاء وطويلع ، وكانت لبنى كعب بن العنبر أيضا هنالك مياه
الرّمادة ولصاف ، وهى كلّها من
الصفحه ٨٥ : الحزن من بطن فلج ، وهى لبنى الأصم بن رياح
بن يربوع ، قال جرير :
لمن راقب
الجوزاء أو بات ليله
الصفحه ٩٨ :
إنّا لم نؤمر
بهذا. فقمت إلى ماخض ، فقالا : [إنّا لم نؤمر بهذا](١) ؛ إنا لم نؤمر بحبلى ولا بذات لبن
الصفحه ١٢٩ : ، وتشديد النون ، ماء لبنى شيبان قال الأعشى :
دعا قومه حولى
فجاءوا لنصره
وناديت قوما