الصفحه ٢٥١ : سهلة
المصعد ، صعبة المنحدر ، والطريق من جنبتيها.
وروى عن أبى هريرة
: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم
الصفحه ١١ : ، عن سمرة ، قال : نبّأنا (٢) رسول الله صلى الله عليه وسلم أن ولد الناقة ارتقى فى قارة
(٣) ، سمعت الناس
الصفحه ١٥ : ، وطعم رجال مشوا بين رسول الله وبين أهل فدك بالصلح. ثم قال : وفى كتاب
الأموال لأبى عبيد : الكتيبة ، بالثا
الصفحه ١٧ :
وروى البخارىّ
وغيره ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر خالد بن الوليد يوم
الصفحه ٢٠ :
وثبت أنّ رسول
الله صلى الله عليه وسلم صام ، حتّى إذا بلغ الكديد أفطر : فأفطر الناس ، وكانوا
يأخذون
الصفحه ٢٢ : الغفارى
يسكن بكراع الغميم. وقال مجمّع ابن حارثة : وجدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم
عند كراع الغميم يقرأ
الصفحه ٥٣ :
محدّد فى رسم العقيق.
وبهذا الموضع
احتجم رسول الله صلى الله عليه وسلم فى وسط رأسه وهو محرم. ورواه مالك
الصفحه ٥٦ : ستّ
مئة ، وأخذوا أموالهم ، فيقال : إنّ بكرا أتاهم كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم
، فأسلموا على ما
الصفحه ٦٨ : حصن مالك بن عوف النّصرى ، صاحب الناس وأميرهم يوم هوازن. ولمّا سار رسول الله
صلى الله عليه وسلم بعد
الصفحه ٧٢ : ثانيه ، بعده تاء معجمة باثنتين من فوقها : موضع من أرض الشام ، من عمل
البلقاء ؛ وهو الذي بعث إليه رسول
الصفحه ٩٢ : رسم الخيف.
روى يحيى بن سعيد
، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عائشة ، أنّها قالت : إنّما نزل رسول
الصفحه ٩٧ : ، فقالا : نحن رسل رسول الله صلى الله
عليه وسلم إليك فى الصدقة. قلت : وما الصدقة؟ قالا : شاة فى (٢) غنمك
الصفحه ١٠٢ : ]
المذاد بفتح أوّله
، وبالدال المهملة فى آخره : هو الموضع الذي حفر فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم
الخندق
الصفحه ١٠٣ :
مسجد القبلتين إلى
المذاد ، فى سند تلك الحيرة (١). وسمّى رسول الله صلى الله عليه وسلم خربى
الصفحه ١٠٥ : العنبرىّ ،
قال : نا أبى ، نا قرّة بن خالد ، عن أبى الزبير (٦) ، عن جابر بن عبد الله ، قال : قال رسول الله