الصفحه ٣٠ : ء مهملة : جبل باليمن ، فى أرض جرش. روى ابن
إسحاق أنّ رجلين من أهل جرش قدما على رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ١٠٦ :
قال : فكان أوّل
من صعدها خيلنا : خيل بنى الخزرج ، ثم تتامّ الناس. قال : وقال رسول الله صلى الله
الصفحه ٧٠ : بن قيس ، عن شهر ، أن أبيض ابن حمّال وفد على رسول الله صلى
الله عليه وسلم ، فاستقطعه الملح الذي بمأرب
الصفحه ٢٦٩ :
دار قومى؟ ريدة
ورتوق (١)
رتوق : جمع رتق [وهو
الشّرف]. وفى كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم
الصفحه ١٠١ :
معلوم (١) تلقاء غزّة ، وهو المذكور فى كتاب الله تعالى.
وبعث رسول الله
صلى الله عليه وسلم سريّة إلى
الصفحه ٢٤١ : ، وعبد
الله بن أبى أميّة بن المغيرة أخو أمّ سلمة ، رسول الله صلى الله عليه وسلم [عام]
فتح مكّة ، فحجبهما
الصفحه ١٩ : . وانظره [أيضا (١)] فى رسم تغلمين ، وفى رسم النّبيت.
ولمّا انصرف رسول
الله صلى الله عليه وسلم من بدر ، لم
الصفحه ٩١ : المطر
، يقال لها الحبال (٢) ، وهى ثلاثة ، أقصاها ممّا يلى الموقف ، أمر رسول الله صلى
الله عليه وسلم
الصفحه ١١٢ : بالراء (٤).
وكان رسول الله
صلى الله عليه وسلم ينزل المسيل الذي فى أدنى مرّ الظهران ، حتّى يهبط من
الصفحه ١١٧ :
والمروة ، قالوا : يا رسول الله ، كنّا نطوف بين الصفا والمروة ، فأنزل الله تعالى
الآية.
وكان رسول الله
الصفحه ١٤٥ : إلى
الحرّة أقرب. وهناك اعترض عامر ابن الطّفيل أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ،
وكان عامر بن مالك
الصفحه ١٦٦ : ، ثم أختها القاف.
وهو الوادى الذي مرّ به رسول الله صلى الله عليه وسلم فى مسيره إلى تبوك ، وبه وشل
يروى
الصفحه ١٧٥ : أودية المدينة.
روى مالك عن عبد
الله بن أبى بكر الحزمىّ : أنّه بلغه أن رسول الله عليه وسلم. قال : فى
الصفحه ٢٠٢ :
عن أبيه ، قال :
أقبلنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم من ليّة ، فلمّا صرنا عند السّدرة ، وقف
رسول
الصفحه ٢٣٠ : ء الأسد ، التى ورد فيها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لمّا كان الغد من
يوم أحد ، تبعهم إلى حمراء الأسد