زاد المسير في علم التفسير [ ج ٤ ]
زاد المسير في علم التفسير [ ج ٤ ]
المؤلف :أبي الفرج عبد الرحمن بن علي [ ابن الجوزي ]
الموضوع :القرآن وعلومه
الناشر :دار الكتاب العربي ـ بيروت
الصفحات :551
تحمیل
البحث في زاد المسير في علم التفسير
عدد النتائج : ١٨٨ الصفحه ١٥٦ :
سورة ق
ويقال لها : سورة
الباسقات. روى العوفيّ وغيره عن ابن عباس أنها مكّيّة ، وكذلك قال الحسن
الصفحه ١٨٣ :
سورة النّجم
وهي مكّيّة
بإجماعهم ، إلّا أنه قد حكي عن ابن عباس وقتادة أنهما قالا : إلّا آية منها
الصفحه ٢٣١ : ) عن الهدى (فَنُزُلٌ) وقد بيّناه في هذه السّورة (١).
قوله عزوجل : (إِنَّ هذا) يعني ما ذكر في هذه
الصفحه ٢٨٠ :
سورة الجمعة
وهي مدنية كلّها
بإجماعهم وقد سبق شرح فاتحتها (١). وقرأ أبو الدّرداء ، وأبو عبد
الصفحه ٣٣٥ :
سورة المعارج
ويقال لها : سورة سأل
سائل ، ويقال لها : سورة الواقع. وهي مكّيّة كلّها بإجماعهم
الصفحه ٤٠٩ : المشيئة في التوفيق إليه بما بعد هذا ، وقد بيّنّا هذا في سورة الإنسان
(١).
(١٥١٦) قال أبو
هريرة : لمّا
الصفحه ٤٣٣ : سعيد الخدري. والثالث : صلاة التطوع ، قاله أبو الأحوص. والقول قول ابن عباس في
الآيتين ، فإنّ هذه السّورة
الصفحه ٤٥٩ : ابن عباس. فلمّا بلغت «والضّحى» قال : كبّر إذا ختمت كلّ
سورة حتى تختم. وقرأت على أبيّ بن كعب فأمرني
الصفحه ٤٨٧ :
سورة العصر
وفيها قولان : أحدهما : أنها مكّيّة ، قاله ابن عباس ، وابن الزّبير ، والجمهور. والثاني
الصفحه ٥٢٩ : حفظ خواتيم
سورة الكهف كانت له نورا
٣ / ٦٣
من حفظ عشر آيات
من أول
الصفحه ٧ :
سورة الزّمر
وتسمّى سورة الغرف
فصل
في نزولها : روى العوفيّ وابن
أبي طلحة عن ابن عباس أنها
الصفحه ١٤ : القبائل المتفرّقة بالسّور المختلفة ، فلو لم تكن الأنباء والقصص
مثنّاة مكرّرة ، لوقعت قصّة موسى إلى قوم
الصفحه ٣٠ : » اسما للسّورة ، فينصبه ولا ينوّنه ، لأنه على
لفظ الأسماء الأعجميّة نحو هابيل وقابيل. والثاني : على معنى
الصفحه ٥٨ :
سورة الشّورى
وتسمى : سورة حم ،
عسق. وهي مكّيّة ، رواه العوفيّ وغيره عن ابن عباس ، وبه قال الحسن
الصفحه ٥٩ : هذه السورة من المعاني قد أوحى الله
إليك مثله في غيرها من السور ، وأوحاه من قبلك إلى رسله ، على معنى