الأستاذ محمد الطيب ، وتلميذه الوفى البار الحاج أحمد إبراهيم القائم على إدارة المطبعة ، وتصريف شئونها ، فى مراقبة الله ، وإخلاص فى العمل ، وحفيده محمد سيد احمد ، ومريدوه : الشيخ محمد محمد نصر الدين ، وعبد الرازق محمد الكاشف ، وجميع عمال المطبعة ، الذين حملوا الأمانة ، وصدقوا ما عاهدوا الله عليه.
ولو أنى ذهبت أذكر جميع الذين لهم فضل المشاركة والمعاونة فى هذا الكتاب لا تسع مجال القول ، وجاوز الحدّ الذي عزمت على التزامه ، والوقوف عنده فى المقام.
فشكرا شكرا ، لكل من شارك فى هذا التفسير من قريب أو بعيد ، فى سرّ أو علن.
(وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ ..* وَسَلامٌ عَلى عِبادِهِ الَّذِينَ اصْطَفى ..)
(سُبْحانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ* وَسَلامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ* وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ).
القاهرة فى / ٢٧ رمضان ١٣٩٠ ه يوم الخميس / ٢٦ نوفمبر ١٩٧٠ م |
أحمد إبراهيم رئيس مطبعة السنة المحمدية |