الصفحه ١١٢ :
العزيز العليم ، كذلك ، أنه خلق الأزواج كلها ، من جميع ما على الأرض من مخلوقات ،
من عوالم النبات
الصفحه ١٥١ :
هذا الوقت ، ودعوة النبي إلى الدخول معهم فى مناقشتها والفصل فيها ـ هو مما يجعل
المعركة بين النبي وبين
الصفحه ٢٢٤ : الله متلوّة عليك بالحقّ الذي تحمله فى
كيانها.
وفى إسناد تلاوة
آيات الله على النبي ، إلى الله سبحانه
الصفحه ٢٩٦ : هى كيت؟.
كيف يقال هذا ،
والنبي ـ صلوات الله وسلامه عليه ـ لم يحدّث بشىء منه قطعا ، لأنه لا يحدث إلا
الصفحه ٣٦٥ : هذا الخبث الذي دسّوه فى قلوبهم ، والذي تغلى مراجله فى صدورهم ، ضغنا على
النبي والمؤمنين ، وشنآنا لهم
الصفحه ٣٩١ : «الفتح»
تزف إلى المؤمنين هذه البشرى بالفتح والنصر الذي أعز الله به نبيه ، وأعز به
المؤمنين معه .. كما
الصفحه ٤٠٦ :
ـ كانوا يبايعون
النبىّ ، على الإيمان يا لله ورسوله ، وملائكته ، وكتبه ، ورسله ، واليوم الآخر
الصفحه ٤١١ : مِنْ قَبْلُ فَسَيَقُولُونَ بَلْ تَحْسُدُونَنا بَلْ كانُوا
لا يَفْقَهُونَ إِلَّا قَلِيلاً).
هو إخبار
الصفحه ٨٤ : أَرْسَلْناكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظاً إِنْ عَلَيْكَ إِلَّا الْبَلاغُ وَإِنَّا
إِذا أَذَقْنَا الْإِنْسانَ مِنَّا
الصفحه ١٣ :
هو دعوة للنبىّ
الكريم أن يصبر على أذى قومه ، وعلى موقفهم المتعنت منه ؛ وحسبه فى هذا أن الله
شهيد
الصفحه ٢٦٩ : تعالى : (وَما أَدْرِي ما يُفْعَلُ بِي وَلا
بِكُمْ) .. هو تقرير لبشرية الرسول ، وأنه ليس إلا عبدا من عباد
الصفحه ٩٠ :
وكلماته التي أذن بها له ـ إلى الرسول البشرى ، فيتلقاها النّبى من رسول السماء.
وقد أشرنا فى أول
هذه
الصفحه ١٤١ : الهازئة الساخرة التي كان
المشركون يلقون بها النبي ، كلما طلع عليهم بآية من آيات الله .. كما يقول الله
الصفحه ١٥٢ : ، وبين المسيح ـ من جهة أخرى ـ ما ضربوا هذا المثل إلا جدلا ، أي لأجل
الجدل الذي يصرف عن الحق ، وبعمّى
الصفحه ٢١٠ : ،
يخلصهم من هذا العذاب الأليم ..
وقوله تعالى : (إِلَّا مَنْ رَحِمَ اللهُ) هو استثناء من الضمير فى قوله