الصفحه ٣٤٠ : ، فيكون من مقتضى هذا ، أن الآية من
القرآن المدني الذي نزل فى مواجهة أهل الكتاب بعد الهجرة!! .. هكذا كان
الصفحه ٢٨٨ : القرآن
الكريم ـ لمن يؤمنون بأنه من عند الله ـ صريحة فى أن الرسول صلوات الله وسلامه
عليه ـ كان ممتحنا من
الصفحه ١٩٨ : نزوله ـ وهو أمر مستحيل استحالة
مطلقة ـ فما جدوى هذا؟ وماذا يعود على دارسى القرآن منه؟
لقد أشرنا إلى
الصفحه ٤٦٧ : هذا القرآن الحكيم ، فإنه
لا ينتفع بحكمة الحكيم ، إلا من كان ذا حكمة وبصيرة ..
ـ وقوله تعالى
الصفحه ٢٠٠ :
فمن حيث التنجيم
.. لم ينزل القرآن جملة واحدة .. بل نزل آية آية ، وآيات آيات ، حسب مقتضيات
الدعوة
الصفحه ١٩٣ : القرآن
تختلف جمعا وترتيبا ـ وإن لم تختلف مادة وموضوعا ـ عن الصورة التي انتظم عليها
نظام القرآن ، بعد أن
الصفحه ٥٧ : ليجىء العلم الحديث متخاضعا بين يدى
القرآن الكريم ، مستسلما ومسلما لما ضمت عليه آيات الله من أسرار ، لم
الصفحه ٥٦ :
وقضية خلق الإنسان
، كما جاء بها القرآن ، تلتقى مع العقل ، فى كل طور من أطواره ، صعودا ، أو نزولا
الصفحه ١٨٩ : أَهْلَكْنا مِنْ قَبْلِهِمْ مِنَ الْقُرُونِ يَمْشُونَ فِي
مَساكِنِهِمْ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ أَفَلا
الصفحه ٤٠١ :
إعجاز من إعجاز القرآن الكريم ـ أن الآية الكريمة ، لم تذكر المرحلة الأولى وبدأت
بالمرحلة الثانية ، وهى
الصفحه ٤٤٧ : ، وأنه لهم خالصة من دون الناس
، إذ كانوا هم الذين ينتفعون به ، ويجنون الثمر الطيب منه .. وسمّى القرآن
الصفحه ١٦٨ : إلى الشرق.
وقد ورد في القرآن
الكريم موازنة بين أيام الدنيا هذه ، وأيام أخرى عند الله ، فكان من تلك
الصفحه ٤٠٧ : » أي بالقرآن ،
أو بالرسول وبما جاء به ..
ـ وقوله تعالى : (وَأَنَّى لَهُمُ التَّناوُشُ مِنْ
مَكانٍ
الصفحه ١٢٥ :
عليها ، وهل كان نبيا ، أم كان حكيما؟ وهل هو من بنى إسرائيل ، أم من غير بنى
إسرائيل؟.
والقرآن الكريم
الصفحه ٤٤٩ : القرآن الكريم ، هم جميعا ـ المستقيم منهم والمعوج ،
والمطيع والعاصي ـ هم الفريق المصطفى المتخير من الله من