الصفحه ٣٦٨ :
الذين أذن لهم
بالشفاعة من الله يوم القيامة ، وقد عاد الضمير على الاسم الموصول جمعا ، بعد أن
عاد
الصفحه ٣٨٨ : طبائع هؤلاء المستضعفين من فساد ، وأنهم
بطبيعتهم منجذبون إلى الضلال ، منصرفون عن الهدى .. فلو أنهم تركوا
الصفحه ٤٤٨ : ء المسلمين ، الذين أورثهم الله الكتاب ،
واصطفاهم من بين عباده للإيمان به ـ هؤلاء ليسوا على درجة واحدة ، فى
الصفحه ١٣ : منها ، فيجد بهذا طريقه إلى الحق والهدى ، إذا كان صالحا لقبول الخير ،
مستعدا للتجاوب مع الحق!
الصفحه ١٧٨ :
يتحول إنسان أبدا عما أراد الله له .. ولكن ـ مع هذا ـ فإن هذا القضاء محجوب عن
الناس ، فلا يدرى أحد أهو من
الصفحه ٢١٥ : والكفر والهدى والضلال .. وأن أي لبنة من لبنات الحق يضعها
نبى من أنبياء الله على هذه الأرض هى دعم للحق
الصفحه ٢٤ : ، ويقبلون على هده
الدّمى يعبدونها من دونه؟ أليس هذا سفها وضلالا؟ وبلى إنه السّفه والضلال والضّياع
أيضا
الصفحه ٧٨ :
وقوله تعالى :
(مِنَ الَّذِينَ
فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكانُوا شِيَعاً كُلُّ حِزْبٍ بِما لَدَيْهِمْ
الصفحه ١٣٠ : سبحانه : (وَمَنْ يُشاقِقِ
الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ
الصفحه ٣١١ :
وَرَسُولَهُ) تعظيم لشأن الرسول ، وتغليظ للجرم الذي يقع في ساحة حرمه ،
من الكافرين ، والمنافقين ، ومن فى قلوبهم
الصفحه ٣٧٣ :
وتركت آثارها فوقه!
ثم نظر فرأى الثعالب قد مرت به ، وبالت عليه!! فلم يكن من هذا الأعرابى إلا أن ركل
الصفحه ١٢٤ :
وذلك هو الضلال
المبين ، الذي لا يرجى لصاحبه أن يجد الهدى أبدا .. وإن الذي يقف هذا الموقف ،
ويركب
الصفحه ١٦٦ : والأرض ، تماما كما يتخلّق كل
مخلوق في زمن محدد .. من النطفة إلى الوليد ، ومن البذرة إلى الثمرة .. فلكل
الصفحه ٢١٠ : بِأَفْواهِكُمْ) ـ الإشارة «ذلكم»
إلى الظّهار ، وإلى التبني ، وأن ذلك ليس من الحق في شىء ، وإنما هو قول يقال ،
ولا
الصفحه ٢٠٤ : التي كانت بين جبريل ، وبين النبي أخذت كثير من الآيات في سورة الأحزاب
مواضعها من سور القرآن المكّى ، أو