الصفحه ٣٨١ : وكريم ونبيل فيها .. وفى هذا يقول
النبىّ صلوات الله وسلامه عليه «بعثت من خير قرون بنى آدم ، قرنا فقرنا
الصفحه ٤٨١ :
المدينة ، وهى
القرية التي جاء ذكرها فى أول المثل .. وهذا الرجل يكاد يكون صورة مطابقة لمؤمن آل
الصفحه ١٠٥ : يُسْتَعْتَبُونَ (٥٧) وَلَقَدْ ضَرَبْنا
لِلنَّاسِ فِي هذَا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ وَلَئِنْ جِئْتَهُمْ بِآيَةٍ
الصفحه ١٩١ :
كما ترزق الأنعام
.. (وَما مِنْ دَابَّةٍ
فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللهِ رِزْقُها) (٦ : هود
الصفحه ٣٤٨ : فى غدوة أو روحة من نهار .. وأقرب شاهد لهذا
ما جاء فى القرآن الكريم من أن سليمان لم يكن يعرف مملكة سبأ
الصفحه ٣٧٩ :
يستوفى حظه من
الحياة ، وأن يأخذ مكانه فيها ، غير مستند إلى شىء غير ذاته ..
ودع عنك ما يقال
من أن
الصفحه ٤٠٢ : بِصاحِبِكُمْ مِنْ جِنَّةٍ ، إِنْ
هُوَ إِلَّا نَذِيرٌ لَكُمْ بَيْنَ يَدَيْ عَذابٍ شَدِيدٍ).
هذا هو الحكم الذي
الصفحه ٤٦٨ : هذا حثّ لهم على أن يقبلوا على هذا الخير الكثير
المرسل إليهم ، وأن يأخذوا حظهم منه.
ـ وفى قوله تعالى
الصفحه ٢٧ :
، وارتابوا فى معطيات أبصارهم ، وقالوا كما ذكر القرآن : (إِنَّما سُكِّرَتْ أَبْصارُنا بَلْ
نَحْنُ قَوْمٌ
الصفحه ١١ :
يصحّ أن يكون موضع
بحث أو خلاف ، فقد جاء القرآن ناطقا صريحا بأمية النبىّ ، وجعل هذه الأمية صفة
دالة
الصفحه ٤٦٥ : تعالى : (وَأَقْسَمُوا بِاللهِ
جَهْدَ أَيْمانِهِمْ لَئِنْ جاءَهُمْ نَذِيرٌ لَيَكُونُنَّ أَهْدى مِنْ
الصفحه ٩٨ :
جميعا .. بل إن
رسل الله جميعا قد كذّبوا من أقوامهم ، وأوذوا من سفهائهم.
ـ وفي قوله تعالى
الصفحه ١٦٣ :
من صدق النبي ..
ولكنه العناد الذي يورد أهله موارد الضلال ، ويرمى بهم فى مواطن السوء.
ـ وقوله
الصفحه ٢٦ : ينزل من السماء من ماء ، فهو من أمر الله ، ومن
قدرته ، وتدبيره .. وما يحدث هذا الماء من آثار فى الأرض
الصفحه ٨٩ :
عادت الآيات ،
تتحدث عن المشركين ، وتضعهم موضع المساءلة مرة أخرى ، لتكشف لهم عما هم فيه من سفه