الصفحه ٢٢١ : النفاق ، ومن في قلوبهم مرض ، ونزلت آيات القرآن تحدث
بما كان عليه هؤلاء وأولئك ، من مواقف منحرفة ، ساعة
الصفحه ٣٩٦ :
من مقولات كثيرة ،
قالوها فى القرآن الكريم ، وفى الرسول الذي جاءهم به ..
ـ (قالُوا ما هذا إِلَّا
الصفحه ٤١ :
بين القرس والروم
، وقد بدأت طلائع الهزيمة تنزل بالروم ، فاستولى الفرس على أنطاكية ، وهى من
كبريات
الصفحه ١٨٠ : تَعْلَمُ نَفْسٌ
ما أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزاءً بِما كانُوا يَعْمَلُونَ) ..
فى هذا
الصفحه ٢٣٥ : ،
الذي يجاهد من أجله المجاهدون ..
ـ وقوله تعالى : (فَإِذا جاءَ الْخَوْفُ رَأَيْتَهُمْ
يَنْظُرُونَ
الصفحه ٢٦١ :
فى كل أحيائها ..
ثم يعرض على الأنظار فيها هذا المال الكثير الذي اكتنزه اليهود خلال قرون طويلة
الصفحه ٤٣٠ : ، وهذا لا يكون فى القرآن الكريم إلا عن
حكمة ، وتقدير ..
والذي يبدو لنا من
هذا ـ والله أعلم ـ أن الخشية
الصفحه ٤٠ :
نصرهم قبل هزيمتهم
أوقع وأقرب من نصرهم بعد الهزيمة!.
هكذا ، لقى
المشركون المسلمين بهذه المقولات
الصفحه ٤٣ : الله
، وإنما كان قتالا على سلطان ، وتقاتلا على سلطة ، تتنازعها لدولتان منذ قرون
طويلة ..
أما التفات
الصفحه ٧٧ :
إلى ربكم ، واتقوه
، وأقيموا الصلاة ولا تكونوا من المشركين» .. فقوله تعالى : (مُنِيبِينَ إِلَيْهِ
الصفحه ١٨٣ : الفصل
، فيما بين المؤمن والفاسق ..
ويلاحظ أن القرآن
لم يأت بالحكم صريحا ، ولم يقل إن المؤمن خير من
الصفحه ٢١٢ : ..
وفي هذه الآية ،
يقيم القرآن علاقات بين ذوات متباعدة في النسب ، ويجعل بينها من التلاحم ،
والتوادّ
الصفحه ٢٣٣ : من ضعاف الإيمان ، الذين يعرف
المنافقون موطن الضعف فيهم ، ولهذا سماهم القرآن «إخوانهم».
الصفحه ٢٤٣ : .. وقد أقيم الظاهر مقام المضمر فجاء النظم القرآنى (لِيَجْزِيَ اللهُ الصَّادِقِينَ
بِصِدْقِهِمْ) بدلا من
الصفحه ٣٤١ : تعالى : (الَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ
هُوَ الْحَقَّ) «الذي» مفعول أول
للفعل يرى ، بمعنى يعلم