الصفحه ٨٧ : به الأبصار .. ليطلّ الناس منها على ما
يصنع فرعون ، أو يقول.
والحساب هنا مع
السحرة أولا ، الذين
الصفحه ٨٩ : ءَا
الْجَمْعانِ قالَ أَصْحابُ مُوسى إِنَّا لَمُدْرَكُونَ (٦١) قالَ كَلاَّ إِنَّ
مَعِي رَبِّي سَيَهْدِينِ (٦٢
الصفحه ٩٠ : الْآخَرِينَ (٦٤) وَأَنْجَيْنا مُوسى
وَمَنْ مَعَهُ أَجْمَعِينَ (٦٥)
ثُمَّ
أَغْرَقْنَا الْآخَرِينَ (٦٦)
إِنَّ
الصفحه ١٠٢ :
الاعتراضات ، فى القول باستحالة نقل أي حدث من الأحداث مع جميع ملابساته .. فهناك
كثير من الأمور التي تصحب وقوع
الصفحه ١٠٥ : يجعلوا الله سبحانه وتعالى ، مع الأدباء والقصاصين ، على كفتى ميزان ،
حتى ليضطر الخالق ـ كما يضطر المخلوقون
الصفحه ١٠٧ : على أن القصص القرآنى قد بعد ـ مع هذا ـ عن
الواقع في كثير أو قليل .. بل إنه احتوى الواقع كلّه ، واشتمل
الصفحه ١١٠ : ، ووسوسة خواطرهم .. ومن هنا ، فهم
يحيون معه ، وينتفعون به انتفاع الأرض يصوبها الغيث ، فيقع منها مواقع
الصفحه ١١٦ : جِئْتُكُمْ بِبَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ
فَأَرْسِلْ مَعِيَ بَنِي إِسْرائِيلَ).
(قالَ : إِنْ كُنْتَ
جِئْتَ
الصفحه ١٢١ : بنفسه ، قائم
بذاته ، وإن كان مكملا لغيره .. شارحا له ، أو مؤكدا ..
١ ـ فهذا موسى
ومعه أخوه هرون
الصفحه ١٢٢ : ..)
(فَأَرْسِلْ مَعِيَ
بَنِي إِسْرائِيلَ ..) (١٠٤ ـ ١٠٥) (الإسراء)
فيا للاعجاز الذي
تذلّ لجلاله جباه الجبابرة
الصفحه ١٢٣ : هادرا مدويّا في وجه فرعون : (فَأَرْسِلْ مَعِيَ بَنِي إِسْرائِيلَ).
ولك أن تضع هذا
الأمر الصّادع ، إلى
الصفحه ١٢٤ : ، ويتكرر الأخذ والعطاء بينهما ، إلى أن بيئس كل منهما من
الوصول إلى وفاق مع خصمه ، فلا يكون بعد هذا إلا
الصفحه ١٢٧ : من
يكون له وجود مع وجود فرعون؟
ثم إن فرعون يخشى ـ
من جهة أخرى ـ أن يكون لقول موسى أثر في الملأ
الصفحه ١٤٦ : أو إنسان ، فى حال جوعها وشبعها على السّواء .. إنها تغذّى
طبيعة الافتراس على أية حال .. وشأن القوم مع
الصفحه ١٤٩ : : (هذِهِ ناقَةٌ لَها شِرْبٌ) : أي مورد ، تشرب منه في يوم معين لها ..
وقوله تعالى : (فَعَقَرُوها) أي