الصفحه ٣٨٩ : أصحاب الملك والسلطان ، وبين يديه ومن خلفه الجنود
والأعوان .. فتحركت مع هذا الموكب أهواء النفوس وشهواتها
الصفحه ٣٩٢ : ..
ولكن لمن هذه
الدار؟ ومن يصلح للاتجاه إليها ، والتعامل معها؟ (لِلَّذِينَ لا
يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي
الصفحه ٣٩٤ :
مع الرسول في الدنيا
، ويلقى الله به في الآخرة ، حيث يجىء ومعه المحصول الوفير ، من مغارس الإيمان
الصفحه ٣٩٧ : هم أهل الرسول ، وهم قرابته.
قوله تعالى :
(وَلا تَدْعُ مَعَ
اللهِ إِلهاً آخَرَ .. لا إِلهَ إِلَّا
الصفحه ٤٠٨ : ،
حق إذا تعارض مع حق هو أولى منه ، قدّم الحق الأولى عليه ..
وهنا حق أول ، لزم
الابن ، ووجب عليه ، هو
الصفحه ٤٢٨ : أَنْ يُوصَلَ).
إن الذي أمر الله
به أن يوصل ، هو إيمان الفطرة ، مع إيمان الدعوة ، وأن الكافرين بكفرهم
الصفحه ٤٣٠ : وبين الشيطان
من تفاهم ، وتوافق ، وأنهم أتباع مخلصون له ، مطيعون ما يشير به .. فهم مع ما تبين
لهم من هذا
الصفحه ٤٣٥ : ) .. هو بيان لعلم الله بهم وبما يعبدون من أباطيل ، لا وزن
لها ، مع عزة الله ، ولا تدبير لها ، مع تدبيره
الصفحه ٣ : اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ
سَبِيلاً (٢٧) يا وَيْلَتى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ
فُلاناً خَلِيلاً (٢٨) لَقَدْ
الصفحه ٤ :
وَيَمْشِي
فِي الْأَسْواقِ لَوْ لا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مَلَكٌ فَيَكُونَ مَعَهُ نَذِيراً.
أَوْ يُلْقى
الصفحه ٨ : ، ولو أنهم كانوا يعيشون وحدهم ، فى عزلة مع بؤسهم ، لخفّف ذلك
كثيرا من عناء ما يعانون من قسوة الحرمان
الصفحه ١٠ : وباطنة .. ولا يتفق الانتقام والتشفّى ، مع الإنعام والإحسان. وإن
صحّ ولزم الإصلاح ، والتقويم!
وفى قوله
الصفحه ١٦ : الذي يتولّى نصر النبىّ ومن معه
، وكفى بالله نصيرا .. (إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللهُ
فَلا غالِبَ لَكُمْ) (١٦٠
الصفحه ١٩ :
أن تشهد كل ما في
هذه المواكب ، وأن تتبيّن شخوصها ، وملامحها ، وما تحمل معها من متاع ، وذلك على
الصفحه ٢٠ : الْكِتابَ وَجَعَلْنا مَعَهُ أَخاهُ هارُونَ وَزِيراً (٣٥) فَقُلْنَا اذْهَبا
إِلَى الْقَوْمِ الَّذِينَ