الصفحه ٢٢ : فيها
مقال! وكذلك شأن الظالمين جميعا مع آيات الله .. إنهم على موقف سواء إزاءها ، هو
الاتهام والتكذيب
الصفحه ٢٦ :
والعناد .. وفي ذكرهم مع عاد ، وثمود ، ما يصبغهم بهذا الصّبغ الذي اصطبغ به هؤلاء
وهؤلاء ، من الضلال
الصفحه ٢٩ : .. فذلك هو دأبهم معه. وفي هذا تشنيع عليهم ، وتهويل
لجرمهم.
وقوله تعالى : (إِنْ كادَ لَيُضِلُّنا عَنْ
الصفحه ٣٣ : النبيّ
الكريم إلى ربّه ، تكريم له ، وأنس لوحشته ، فى هذا الوقت العصيب ، الذي كان يعيش
فيه مع قومه ، وقد
الصفحه ٣٩ : الله وكلماته فيه بلاغ مبين ، لكل ذى نظر وعقل ، لأن مع كل إنسان
نذيرا في كيانه ، هو ما أودعه الله سبحانه
الصفحه ٤٨ : فعل مع هؤلاء المعاندين الضالّين .. إنه لا يملك بين يديه قوة
تحركهم على أن يركبوا سفينة النجاة معه
الصفحه ٥٩ : هذه الكبائر ، فإنه لن يلقى هذا المصير ، بل يخرج من زمرة هؤلاء المجرمين ،
ويأخذ طريقه مع عباد الله
الصفحه ٦١ :
يديها كما يخر
عابد الوثن على وثنه ، من غير أن يكون معه نظر أو رأى ، فيما هو عاكف عليه ..
فآيات
الصفحه ٧٧ : قلوبهم قد خلت من كل أثر للتقوى ، فى
أي قول أو عمل ، مع الله ، أو مع الناس .. فهم على بغى وعدوان في كل أمر
الصفحه ٧٨ :
يبعث معه أخاه
هرون ، وأن يجعله شريكا له في هذا الأمر ، حتى يشتدّ به أزره ، ويثبت به جنانه ،
إذا
الصفحه ٨٨ : يكون لعقولهم ومشاعرهم سلطان
عليهم مع سلطانه؟ إنه يملكهم ويملك ووجودهم الخارجي والداخلى جميعا
الصفحه ٩١ :
يَطَّيَّرُوا بِمُوسى وَمَنْ مَعَهُ أَلا إِنَّما طائِرُهُمْ عِنْدَ اللهِ
وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ
الصفحه ٩٣ : كيف يكون مع
بني إسرائيل من المشاعر ما يلفتهم إلى مصر مرة أخرى ، وقد لبسهم فيها الذل والهوان
، وسكن إلى
الصفحه ١١٢ :
ولا نتخير هذا
النموذج من بين القصص القرآنى ، بل فأخذ قصة موسى التي عشنا معها في هذه السورة «سورة
الصفحه ١١٩ : ، وشغلت
مساحة أوسع.
ومن صنيع الإعجاز
القرآنى في هذا ، أنه مع تفرّق هذه الصور ، وبعد ما بينها من مسافات