الصفحه ١٤٢ : (١١٧) فَافْتَحْ بَيْنِي
وَبَيْنَهُمْ فَتْحاً وَنَجِّنِي وَمَنْ مَعِيَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ (١١٨
الصفحه ١٥٢ : من هذا
العدوان؟ إنه مع بعضهم .. فكل منهم يخون صاحبه .. فهذا يخسر الكيل وينقص الميزان
مع غيره إذا كال
الصفحه ١٨٧ : المشركون
النبي صلىاللهعليهوآله من مخالطة الشياطين له ، وتآخيهم معه ، وأن معه رئيّا منهم
يلقى إليه بهذه
الصفحه ١٩٨ :
أن تحتملها .. إن طريقها لا تستقيم أبدا مع الطريق المستقيم .. تماما كالجبان
يتحرك نحو ساحة القتال
الصفحه ٢٣٢ : الموقف الذي وقفه مع النملة ، حتى يلقاه موقف آخر ، مع طائر ، وديع
لطيف ، أقرب إلى النملة في لطفها ، وحسن
الصفحه ٢٦٦ :
(أَإِلهٌ مَعَ اللهِ؟) .. أجيبوا!
وقد أجابوا جواب
الأغبياء الجاهلين ، الذين لا حظّ لهم من علم
الصفحه ٢٦٨ : مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ؟ أَإِلهٌ
مَعَ اللهِ؟ قُلْ هاتُوا بُرْهانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ
الصفحه ٣٤٤ : هارُونُ هُوَ
أَفْصَحُ مِنِّي لِساناً فَأَرْسِلْهُ مَعِي رِدْءاً يُصَدِّقُنِي إِنِّي أَخافُ
أَنْ
الصفحه ٣٦٢ : ، وبهذا يرون مع كل وحي
بتلقاه الرسول دعوة مجددة إلى الله ، وإلى دين الله ، فيزدادون إيمانا ويقينا
الصفحه ٣٩٥ : شأن الرسول مع هذه الرحمة الشاملة التي وضعها الله سبحانه
وتعالى بين يديه ـ هو أن يجعلها قوة تظاهر
الصفحه ٣٩٨ :
وإذن فلا حساب
لأهل ، أو مال ، أو ولد ، مع الدّين الذي يشد الإنسان إلى الله ، ويقيمه على ولاء
له
الصفحه ٤٠٦ : ، فإنه مع أن أجر الجهاد فيه ، وأن ثمرة كل
عمل صالح يجنبها صاحب العمل من العمل نفسه ـ مع هذا فإنه الله
الصفحه ٤١٤ : وسلامه عليه ـ والمؤمنين معه ، وبين المشركين ومن اجتمع إليهم
..
وفي الصورة الأولى
، يرى المشركون أنفسهم
الصفحه ١٨ : من مائدة السماء!!
إنه لو نزل القرآن
جملة واحدة ، لكان على النبيّ ، أن يحمل هذا الزاد الكثير معه على
الصفحه ٢١ : :
(وَلَقَدْ آتَيْنا
مُوسَى الْكِتابَ وَجَعَلْنا مَعَهُ أَخاهُ هارُونَ وَزِيراً فَقُلْنَا اذْهَبا
إِلَى