الصفحه ٣٢٤ : تعالى
: (فَاسْلُكِي سُبُلَ
رَبِّكِ ذُلُلاً) المراد بالسبل هنا ما فى كيان النحل من غرائز فطرية ، هى
التي
الصفحه ٣٢٨ :
وفى الآية الكريمة
صورة كاشفة لهذا الإنسان الذي مكّن الله سبحانه وتعالى له من القوى الجسدية
الصفحه ٣٧٧ : ء نظم الآية
على غير مألوف اللغة ، حيث جاء الشرط : (مَنْ كَفَرَ بِاللهِ
مِنْ بَعْدِ إِيمانِهِ) ولم يذكر
الصفحه ٣٩٠ : «بثم»
فى الموضعين هنا ، إشارة إلى هذا البعد البعيد ، الذي ينتقل به الإنسان من حال إلى
حال ..
فالذين
الصفحه ٧٢ : وَقَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِمُ الْمَثُلاتُ
وَإِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ لِلنَّاسِ عَلى ظُلْمِهِمْ
الصفحه ٨٠ : الْخَبِيرُ).
(لَهُ مُعَقِّباتٌ
مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللهِ
الصفحه ١٢٤ : غليلا .. وكان أهداهم سبيلا من تأول قوله تعالى: (أَفَلَمْ يَيْأَسِ) بمعنى أفلم يعلم ، وجاء بشاهد من الشعر
الصفحه ١٢٦ :
ولو جاءهم قرآن
يتلى عليهم ، فتطل منه هذه الآيات الكونية المجسمة ، يرونها بأعينهم ، ويلمسونها
الصفحه ١٣١ : .. القوى. العزيز .. إلى غير ذلك من أسمائه الحسنى ..
ومن أسماء تلك
الآلهة : هبل ، وودّ ، وسواع ، ويغوث
الصفحه ١٤١ :
الآية السابقة
عليها ، فاضحة لأهواء أهل الكتاب ، محذرة النبي من أن يلتفت إليهم ، أو يتعامل
معهم
الصفحه ١٤٤ :
وتدبيره؟ إنه قطرة
من محيطات ، وهباءة من جرم السموات والأرض!
ـ (يَعْلَمُ ما تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ
الصفحه ١٥٧ : وجود الخالق ، وعلى تفرده بهذا
الوجود .. ومن ثمّ فليس من العقل أن تنكروا دعوتنا .. هذا إذا كانت لكم عقول
الصفحه ٢١٧ :
والآية الكريمة
تحدث عن مقولة من مقولات المشركين المنكرة ، وتكشف عن موقف من مواقفهم السفيهة ،
من
الصفحه ٢١٨ : نَزَّلْنَا الذِّكْرَ
وَإِنَّا لَهُ لَحافِظُونَ) هو ردّ على هؤلاء المشركين الذين سخروا من النبىّ بقولهم :
(يا
الصفحه ٢٣٦ :
ذلك هو جزاء
الظالمين .. الطرد من رحمة الله ، واللعنة المصاحبة لهم إلى يوم القيامة ، حيث
يلقون