الصفحه ١٥٤ : مِنْ بَعْدِهِمْ ذلِكَ لِمَنْ خافَ مَقامِي وَخافَ وَعِيدِ
(١٤) وَاسْتَفْتَحُوا
وَخابَ كُلُّ جَبَّارٍ
الصفحه ٢٢٩ :
كما يقول سبحانه :
(وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ
إِلَّا عِنْدَنا خَزائِنُهُ) .. فهو مما فى خزائن الله ، وفى
الصفحه ٢٣١ :
فسجدوا إلّا إبليس
، فقد أبى أن يسجد ، فلعنه الله وطرده .. ثم تذكر الآيات موقف إبليس من ربه سبحانه
الصفحه ٢٣٢ :
فآدم ، خلق من
صلصال من حمأ مسنون ..
والصلصال : الطين
الذي جفّ حتى صار له صوت وصلصلة ..
والحمأ
الصفحه ٣٣٢ :
مِنَّا
رِزْقاً حَسَناً فَهُوَ يُنْفِقُ مِنْهُ سِرًّا وَجَهْراً هَلْ يَسْتَوُونَ؟
الْحَمْدُ لِلَّهِ
الصفحه ٣٧٤ :
الكذب مقصور عليهم
وحدهم ، من دون الناس جميعا .. فهم أصل فى الكذب والافتراء ، ومن سواهم تبع لهم
الصفحه ٧ : قالت : (يا أَبَتِ اسْتَأْجِرْهُ
.. إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الْأَمِينُ) .. فوصفت
الصفحه ٥٠ :
فمن كان يقع فى
تقديره أن تلك الأحداث التي بدأت بها قصة يوسف ؛ من إلقائه فى الجب ، إلى وقوعه فى
يد
الصفحه ٥٤ :
ذاته ، ويذكّره
بأن ذلك الحديث كلّه إنما هو حديث إليه ، ومناجاة له من ربّه ، يجد فيها ريح
العافية
الصفحه ٥٥ :
(وَما تَسْئَلُهُمْ
عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعالَمِينَ) ـ هو تقريع ، وتسفيه
الصفحه ٦٨ :
قوله تعالى : (وَفِي الْأَرْضِ قِطَعٌ مُتَجاوِراتٌ
وَجَنَّاتٌ مِنْ أَعْنابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ
الصفحه ٨٥ :
فكيف لا يحمدها ،
ولا يشكر لله من أجلها ، من كانت حياتهم معلقة بها ، ووجودهم رهن بوجودها؟ أليس
ذلك
الصفحه ١١٢ :
فإذا ذكر المؤمن
ربه ، وقد تلبست به تلك الحال ، واستولت عليه هذه المشاعر ، قرب من الله ، ودنا من
الصفحه ١١٩ : اللهُ فَما لَهُ مِنْ هادٍ (٣٣)
لَهُمْ
عَذابٌ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَلَعَذابُ الْآخِرَةِ أَشَقُّ وَما
الصفحه ١٣٣ :
على كل ما فى
دنياه هذه ، فإذا فاته شىء منها ـ وما أكثر ما يفوته ـ استبدّ به الجزع ، واستولى
عليه