الصفحه ٢٩٤ : اللهُمَّ إِنْ كانَ هذا
هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنا حِجارَةً مِنَ السَّماءِ أَوِ
ائْتِنا
الصفحه ٣٢١ : يمسّه سوء ، يغيّر لونه أو طعمه ، أو ريحه .. ومن تلك الأخلاط التي تجمع من
الأطعمة التي يتناولها الحيوان
الصفحه ٣٢٦ : هذه السبل ، وأنه إذ تسلك النحل هذه السبل ـ ولا بد لها أن تسلكها ـ يخرج من
بطون تلك السبل شراب مختلف
الصفحه ٢١ :
ما
كانَ لِيَأْخُذَ أَخاهُ فِي دِينِ الْمَلِكِ إِلاَّ أَنْ يَشاءَ اللهُ نَرْفَعُ
دَرَجاتٍ مَنْ
الصفحه ٢٩٦ :
إلى عبادة الله ،
وإلى اجتناب الطاغوت ، وترك ما هم فيه من ضلال .. (فَمِنْهُمْ مَنْ
هَدَى اللهُ
الصفحه ٤ : عنهم من سوء ، رحمة منه ، ولطفا بعباده! وهذا بعض السرّ فى كلمة «ما»
التي لغير العاقل.
وهذا يعنى أن
الصفحه ٣٦ :
المتطلعة إليه ، ترقب العافية منه ، وتنتظر مواطر الخير من غيوث رحمته ..
ولهذا ، فلقد كان
مما أمر الله به
الصفحه ٩٦ :
إذ الحقيقة
الواقعة أن مقدارا كافيا من العقوبات القانونية أو الظلم الاجتماعى جديرة بأن تحول
دون
الصفحه ٢٣٩ :
ويقوّى هذا المعنى
قراءة من قرأ : (هذا صِراطٌ عَلَيَّ
مُسْتَقِيمٌ) أي هذا صراط عال لا يناله إبليس
الصفحه ٢٤٧ : )
..
وقد خرج لوط من
بين القوم ، واتخذ له موطنا قريبا من إبراهيم ، يدعو فيه إلى ربه ، بدعوة إبراهيم
.. وكانت
الصفحه ٢٨٧ :
أخذوا على الله
عهدا ألا تجرى عليهم سنّة الله فى الذين خلوا من قبل؟ (قُلْ هاتُوا بُرْهانَكُمْ إِنْ
الصفحه ١٠ : فراق يوسف لأهله ، واتجاههم
إليه فى هذه الرحلة ، كما يشعر بطول الرحلة التي قطعوها من كنعان إلى مصر
الصفحه ٤٧ : والمغفرة ..
ولقد لقيهم يوسف
بالصفح والمغفرة ، من غير مهل ولا إبطاء ، فقال : (لا تَثْرِيبَ
عَلَيْكُمُ
الصفحه ١٢٧ :
وهكذا أشرفت كلمات
الله من عل على الناس جميعا .. مؤمنين ، ومشركين ، وخاطبت كل فريق منهم الخطاب
الصفحه ١٢٩ :
قوله تعالى : (وَلَقَدِ اسْتُهْزِئَ بِرُسُلٍ مِنْ
قَبْلِكَ فَأَمْلَيْتُ لِلَّذِينَ كَفَرُوا ثُمَّ