الصفحه ٢٢٨ : كِسَفاً
فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلالِهِ ، فَإِذا أَصابَ بِهِ مَنْ يَشاءُ مِنْ
عِبادِهِ إِذا هُمْ
الصفحه ٨٣ : أبو الطيب المتنبّى حين يقول :
فتى كالسحاب
الجون تخشى وترتجى
يرجى الحيا منها
الصفحه ٢٩١ : اللهُ الْمُتَّقِينَ) .. فالمتقون ، هم الذين تتوفاهم الملائكة «طيبين» .. قد
طابت نفوسهم ، وزكت أرواحهم
الصفحه ٣٤٧ : ،
الذي أمرنا الله باتباعه ، ووعدنا الحياة الطيبة الكريمة فى ظله .. ففى كتاب الله
مفاتح العلم كلّها ، بما
الصفحه ٣٩٨ : المشاعر ، ولا يجنى منه صاحبه ما يجنى المؤمنون من
إيمانهم من ثمرات طيبة مباركة ..
ولهذا كان أمر
الله
الصفحه ١١٠ :
حياة طيبة ، يجد
فيها الأمن والسكينة ، فإذا كانت الآخرة ، وجد ما عمل من صالحات حاضرا ، فيسعد به
الصفحه ٢٤٠ : (ادْخُلُوها بِسَلامٍ آمِنِينَ) تحية طيبة ، يؤذن بها للمؤمنين بدخول الجنة ، على مسمع من
أهل النار ، فيزيد
الصفحه ٣٨٨ : رَحِيمٌ ..) (١٤٥ : الأنعام)
.. ثم كشف سبحانه وتعالى عما أخذ به اليهود من عقاب ، فحرّم عليهم طيبات كانت
الصفحه ١٣٤ : الحسن الطيّب ، الذي أعدّه الله للمؤمنين المتقين من عباده ، ليكون فى ذلك
إثارة لأشواق المؤمنين ، وتعجيل
الصفحه ١٧٧ : لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ) (٢٠٤ : الأعراف).
ويعرض القرآن
الكريم صورة من صور الاستماع إلى آيات الله وكلماته
الصفحه ٣٠١ : الطيب المتصل مع الزمن ، المردّد على أفواه
الأمم ، من سيرة النبي الكريم ، وسيرة أصحابه الكرام ، والهداة
الصفحه ٣٩٦ :
الأثر الطيب الذي
كان سيعود عليهم منه .. ولهذا جاءهم الله سبحانه وتعالى بما هو أشقّ وأمرّ ، نكاية
الصفحه ٣٨١ : ).
ـ وقوله تعالى : (ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ
هاجَرُوا مِنْ بَعْدِ ما فُتِنُوا ثُمَّ جاهَدُوا وَصَبَرُوا
الصفحه ٣٩٣ : الحسنة هذا الذّكر الطيب الذي لإبراهيم فى هذه
الدنيا ، حيث كان من ذريته الأنبياء ، ومنهم : موسى ، وعيسى
الصفحه ٢٠٧ :
ما جاء فى آيات الله من هدى ، فيه بيان للناس ، وبلاغ مبين. وحجة دامغة ، تخرص كل
مكابر ، وتفحم كل معاند