الصفحه ٣٥٤ : نفسه ، ويجعل الله
كفيلا عليه فيه ـ هذا العهد ، هو ابتلاء من الله ، وأمانة من الأمانات التي يطالب
الصفحه ٣٦٢ : إنهم ـ بعد هذا
، أو قبل هذا ـ يأتون شاهدا على ذلك بأكثر من رواية تحدّث عن سبب نزول هذه الآية
.. وأنها
الصفحه ٣٦٥ :
به ـ كانوا ينظرون
إليه نظر اتهام للنبىّ بأنه إنّما يعيد بناء قرآنه ، ويغيّر ويبدل فيه ، ويصلح من
الصفحه ٤٠١ : يعاقب بمثل ما عوقب به ـ لأن ذلك
مقام لا يحتمله إلا قلة قليلة من الناس ، على رأسهم أنبياء الله ورسله
الصفحه ٨ :
عمل منه .. هكذا
مواقع رحمة الله ، تنزل حيث يشاء الله ، كما اقتضت حكمته فى خلقه : (وَاللهُ
الصفحه ٢٦ :
السقاية دورتها
وتعود إلى العزيز مرة أخرى (ثُمَّ اسْتَخْرَجَها
مِنْ وِعاءِ أَخِيهِ) .. فهو الذي
الصفحه ٢٩ :
يستشفعون لأبيه
الذي بلغ من الكبر عتيّا ، فلا يحتمل هذه الصدمة التي تصدمه بفقد ابنه هذا
الصفحه ٦٦ :
يسمعون بها ، هذا
النداء الإلهى الذي يناديهم به الحق جل وعلا ، ليستيقظوا من نومهم ، ولينتبهوا من
الصفحه ٦٩ :
تلك الآيات من
الظهور والبيان ، بحيث لا تخفى على أي إنسان له مسكة من عقل .. فكل إنسان احتفظ
الصفحه ٧٧ :
وَالشَّهادَةِ الْكَبِيرُ الْمُتَعالِ (٩) سَواءٌ مِنْكُمْ
مَنْ أَسَرَّ الْقَوْلَ وَمَنْ جَهَرَ بِهِ وَمَنْ هُوَ
الصفحه ٨٦ :
منه! وهيهات ..
فإن الماء لا يسمع له ، ولا يستجيب لدعائه .. (وَما دُعاءُ
الْكافِرِينَ إِلَّا فِي
الصفحه ٨٩ : ظله وبين أن يسجد لله؟ فليجرب إذن .. وسيجد أنه كما لا يملك أن يمنع ظله
من السجود لله ، والانقياد لله
الصفحه ١٠٥ : يملكه الإنسان ويحرص على اقتنائه ، إذا كان خيرا .. على حين أن
العاقبة إذا كانت شرا ، نفر منها الإنسان
الصفحه ١٠٦ :
ـ وفى قوله تعالى
: (وَالْمَلائِكَةُ
يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بابٍ* سَلامٌ عَلَيْكُمْ بِما
الصفحه ١٠٧ :
لَوْ
لا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ قُلْ إِنَّ اللهَ يُضِلُّ مَنْ يَشاءُ
وَيَهْدِي