الصفحه ٢٣٨ :
ـ وفى قوله تعالى
: (إِلَّا عِبادَكَ
مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ) استثناء من هذا الوعيد الذي توعد به
الصفحه ٢٧٧ :
قوله تعالى : (وَهُوَ الَّذِي سَخَّرَ الْبَحْرَ
لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْماً طَرِيًّا
الصفحه ٢٨٦ :
.. وكل واحد منهم سيحمل نصيبه من هذا الثمر الخبيث ..
ـ وفى قوله تعالى
: (بِغَيْرِ عِلْمٍ) إشارة إلى هؤلا
الصفحه ٣٠٨ :
ومن كان هذا ملكه
وسلطانه ، وذلك دينه الذي يعبد عليه من خلقه .. فإن عبادة غيره كفر ، وعبادته على
الصفحه ٣١١ :
أَلا
ساءَ ما يَحْكُمُونَ) ـ هو بيان لتلك الحال من الانزعاج ، والكرب ، والبلاء ،
التي تستولى على
الصفحه ٣١٣ :
أُمَمٍ
مِنْ قَبْلِكَ فَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطانُ أَعْمالَهُمْ فَهُوَ وَلِيُّهُمُ
الْيَوْمَ
الصفحه ٣٤٤ :
عجبا ، تتكشف حالا
بعد حال ، كلما جاء إليها الناس بمزيد من العلم والمعرفة ـ فإننا لا نعرض القرآن
الصفحه ٣٥٢ : لجرم عظيم أن
يعطى الإنسان عهدا باسم الله ، ويتخذ من هذا الاسم الكريم مدخلا إلى ثقة الناس به
الصفحه ٣٧٠ :
ولعل فى قوله
تعالى : (وَلا تَعْجَلْ
بِالْقُرْآنِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يُقْضى إِلَيْكَ وَحْيُهُ) (١١٤
الصفحه ١٣ : مِنَ اللهِ لَتَأْتُنَّنِي بِهِ
إِلاَّ أَنْ يُحاطَ بِكُمْ فَلَمَّا آتَوْهُ مَوْثِقَهُمْ قالَ اللهُ عَلى
الصفحه ٦٢ :
رسله ومن اتبعهم
من المؤمنين ، على حين يقع البلاء والخزي والخذلان بالذين كذبوا رسل الله وآذوهم
الصفحه ٨٤ : ،
ويهتف بكل موجود أن يصحو من نومه ، ويفيق من غفلته ، ليستقبل هذه الرحمة المرسلة
بحمد الله ، والشكران له
الصفحه ٩٥ : كان النصر لأحدهما على الآخر ضربة لازب ، لانتهى الصراع
القائم فى هذا الوجود من من أول معركة ، ولكانت
الصفحه ١٢٣ : اعتراف المؤمنين باليأس من إيمان هؤلاء المشركين ، وقطع
الرجاء فى أن يكونوا يوما من المؤمنين .. وأنه إذا
الصفحه ١٤٥ :
النبيّ ، عالم بما
كان منه من أمانة فى تبليغ ما أمر بتبليغه من ربه ، وما كان منهم من تكذيب وبهت