الصفحه ٦٣ : الزَّكاةَ وَالَّذِينَ هُمْ بِآياتِنا يُؤْمِنُونَ (١٥٦)
الَّذِينَ
يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ
الصفحه ٧٦ : من اليهود بعد ، ولم تنتقل
إلى مطلعها الجديد فى المدينة التي سيهاجر إليها الرسول ، ويواجه فيها اليهود
الصفحه ٩٥ : تلاها الرسول الكريم
عليه ، وأثرها فيه ، واستيلاءها على كيانه ، ثم نكوصه عنها بعد ذلك ، وانسلاخه
منها بعد
الصفحه ٩٧ : الحال ، تتنزل آيات القرآن الكريم بنبإ
هذا الإنسان ، وإذا هو الوليد بن المغيرة ، فيسمعهم الرسول الكريم
الصفحه ١٠٢ : .. وفى
هذا تهديد للمشركين ، الذين ركبوا رءوسهم ، ووقفوا هذا الموقف العنادىّ اللئيم من
آيات الله ، ورسول
الصفحه ١٠٨ : وَبَشِيرٌ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ) .. فتلك هى مهمة الرسول ، أن يبلّغ ما أنزل إليه من ربّه ،
منذرا ومبشرا.
الصفحه ١١٩ : التي بين يدى رسول الله ، هى رسالة خير ورحمة ، فلا يكون منها للناس
جميعا إلا الخير والرحمة ، حتى لأولئك
الصفحه ١٢٠ : كانت
كما أرادها الله ، (خَيْرَ أُمَّةٍ
أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ) .. وهذا ما يشير إليه قول الرسول الكريم
الصفحه ١٣٥ : البرّ والإحسان ..
فإذا فعل المؤمن
ذلك ، فأطاع الله ورسوله ، وذكر الله خاشعا متضرعا ، وتلا آياته وجلا
الصفحه ١٥٣ :
الله ورسوله إلّا
أن يلقى جزاءه عند الله ، والله شديد العقاب.
قوله تعالى : (ذلِكُمْ فَذُوقُوهُ
الصفحه ١٦٥ : ..
____________________________________
الآيات : (٢٧ ـ ٣١)
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَخُونُوا اللهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا
الصفحه ١٧٠ : الله سبحانه وتعالى إنما أخذهم بمثل فعلهم ،
وقتلهم بالسلاح الذي حاربوا الله ورسوله به ..
والمكر
الصفحه ١٨١ : رسول الله ـ صلوات الله وسلامه عليه ـ يقود جيش الإسلام ـ دخل على الشرك فى
حصنه فاتحا مظفرا ، فأجلى عن
الصفحه ١٨٢ : لهم ما
كان منهم من منكرات وآثام ، وإن يعودوا إلى ما هم فيه من كفر وعناد ، ومحادّة لله
ورسوله ، فقد
الصفحه ١٨٧ : قُلِ
الْأَنْفالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ) .. كما يقول بذلك أكثر المفسّرين .. فهذه الآية تقرر حكما
فى شأن