الصفحه ٣٧٦ : الأنصار ، الذين هم ما هم فى حساب الإسلام ، وفى مجتمع المسلمين ..
ولقد قال قائلهم حين أعطى رسول الله
الصفحه ٣٩٢ : البخاري ومسلم
، عن عقبة بن عامر قال : قلنا يا رسول الله ، تبعثنا (١) فننزل بقوم فلا قروننا (٢) ، فما ترى
الصفحه ٤٠٥ : فى طلب التطهير من الإثم ، وإقامة حدّ الله على من اعتدى
على حرمات الله!
هذا ، ولمّا لحق
الرسول
الصفحه ٤٠٧ : أَبِاللهِ وَآياتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ
تَسْتَهْزِؤُنَ)
هو كشف عن وجه آخر
، من وجوه النفاق التي يظهر بها
الصفحه ٤١٥ : وَيُؤْتُونَ الزَّكاةَ
وَيُطِيعُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ أُولئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللهُ إِنَّ اللهَ
عَزِيزٌ حَكِيمٌ
الصفحه ٤٣٢ : وَلا تَقُمْ عَلى قَبْرِهِ إِنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ
وَماتُوا وَهُمْ فاسِقُونَ) ـ ما يكشف
الصفحه ٤٤٠ : ، أو من تخلّف ،
بما معه من عذر ، ونصح لله ورسوله ، فى سلوكه الطيب ، مع من يخلّفهم المحاربون
وراءهم من
الصفحه ٦ : ، كذبوا رسول الله ، وعقروا ناقة الله .. إنهم قوم «صالح»
، الذين أخذتهم الرجفة من قبلهم فأصبحوا فى دارهم
الصفحه ١٣ :
ينظرون به إلى ما حل بالبغاة الظالمين .. وها هو ذا رسول الله يدعوهم إلى الله ،
ويمدّ يده إليهم بالهدى
الصفحه ١٦ : الله من هذا البلاء ، وأن صرف عنهم
عذابه ، ولكن لمقام رسول الله بينهم ، ولفضل الله على نبيه الكريم ألا
الصفحه ١٨ : ء العتاة من رءوس المشركين من قريش .. إنهم لا
يؤمنون أبدا بهذا الرسول الذي كذّبوا به ، وبما أنزل إليه من
الصفحه ١٩ : عاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ (١٠٣)
وَقالَ
مُوسى يا فِرْعَوْنُ إِنِّي رَسُولٌ مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ (١٠٤
الصفحه ٢٠ : إذا أصروا على ما هم عليه من عناد وشرك ، بعد هذا الهدى الذي جاءهم من عند
الله ، على يد رسول الله ـ فلن
الصفحه ٢٩ : أعمال السّماء ، وقدر من
أقدارها ، وضعته إلى يد موسى ، ليكون شاهد صدق على أنه رسول من ربّ العالمين
الصفحه ٦٠ : ) .. فيا
لله من هذا الافتراء على رسول كريم من رسل الله!
____________________________________
الآيات