الصفحه ٢٦٦ :
____________________________________
الآيات : (١ ـ ٥)
(بَراءَةٌ مِنَ اللهِ
وَرَسُولِهِ إِلَى
الصفحه ٢٦٨ : ، وجعل سبحانه وتعالى ذلك إليه وإلى
رسوله الكريم : (بَراءَةٌ مِنَ اللهِ
وَرَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ
الصفحه ٢٩٩ : رَحُبَتْ
ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرِينَ* ثُمَّ أَنْزَلَ اللهُ سَكِينَتَهُ عَلى رَسُولِهِ
وَعَلَى
الصفحه ٣٧٧ : الله بن أبىّ بن سلول ـ على غير هذا المحمل ، فكان اتهاما صريحا
للرسول ، بتعصبه لقومه ، وميله إليهم
الصفحه ٣٨٠ :
على رسول الله أن كان هو المبعوث المتخيّر لدين الله ..!
وقد اشتمل ـ هذا
البيان فيما اشتمل عليه ممن
الصفحه ٣٩٤ : وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللهِ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ (٦١)
يَحْلِفُونَ
بِاللهِ لَكُمْ لِيُرْضُوكُمْ
الصفحه ٤٠٤ :
يكن أحد من الناس
قد كشف أمرها ، فقالت : يا رسول الله : إنّى زنيت .. فطهرنى!
فردّها رسول الله
الصفحه ٤٢٠ : بيّتوا شرّا ..
وقوله سبحانه : (وَما نَقَمُوا إِلَّا أَنْ أَغْناهُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ
الصفحه ٤٣٥ : ضلال.
وقوله تعالى : (لكِنِ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا
مَعَهُ جاهَدُوا بِأَمْوالِهِمْ
الصفحه ٤٣٧ : نَصَحُوا لِلَّهِ وَرَسُولِهِ ما عَلَى الْمُحْسِنِينَ مِنْ سَبِيلٍ وَاللهُ
غَفُورٌ رَحِيمٌ (٩١) وَلا عَلَى
الصفحه ٤٣٩ : هؤلاء المعذّرون الذين كذبوا
الله ورسوله ، وأنهم جميعا من أهل الكفر ، ولا مثوى للكافرين غير النار وعذاب
الصفحه ٧ :
كافِرِينَ)؟.
إنه ليس أرحم من
الله بهم ، ولقد أرسل الله إليهم غيوث رحمته على يد رسول كريم ، فأبوا أن
الصفحه ٩ : ، ليكون فى نعمة الله عليهم ، حجة
بين يدى الرسول الذي يجيئهم ليدعوهم إلى الله ، وليلفتهم إلى فضله عليهم كما
الصفحه ٦٤ :
قُلْ
يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعاً الَّذِي لَهُ
مُلْكُ
الصفحه ٦٩ : بِآياتِنا
يُؤْمِنُونَ) بقوله سبحانه بعد هذا : (الَّذِينَ
يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ