الصفحه ١٧٥ : مشيئة الله ،
ومشيئة العباد ، كثر القول ، واختلفت المقولات ، وتعدّدت الآراء ، وتشعبت مذاهب
الرأى ، فكان
الصفحه ١٧٩ :
والملحدين بالله ، والمكذبين برسله ، وما أخذهم به من نكال وعذاب.
وفى قوله تعالى : (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا إِلى
الصفحه ١٨٠ : إليه ألسنتهم.
وقوله تعالى : (فَلَوْ لا إِذْ جاءَهُمْ بَأْسُنا
تَضَرَّعُوا) تحريض لهؤلاء الضالين أن
الصفحه ١٨٥ :
وقوله تعالى : (انْظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الْآياتِ
ثُمَّ هُمْ يَصْدِفُونَ).
تصريف الآيات :
تنويعها
الصفحه ١٩٥ :
فى قوله تعالى : (وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ
آمَنُوا لَوْ كانَ خَيْراً ما سَبَقُونا
الصفحه ١٩٦ : شر.
وفى قوله تعالى : (وَإِذا جاءَكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ
بِآياتِنا) استدعاء لأولئك الذين تخلّفوا
الصفحه ١٩٩ :
وقوله سبحانه (إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ) أي أن إلى الله سبحانه مرجع هذا الذي تستعجلون به من
الصفحه ٢٠٣ : الإثم
والشر ، استقامت طريقه على الحق والهدى ، وانطلق فى حرية إلى حيث أمر الله من خير
وإحسان.
وقوله
الصفحه ٢٠٤ :
قوله تعالى : (هُوَ الْقاهِرُ فَوْقَ عِبادِهِ
وَيُرْسِلُ عَلَيْكُمْ حَفَظَةً) بيان لقدرة ، وهو أنه
الصفحه ٢٠٥ : ، ويتعامل معها المشركون ..
وقوله تعالى : (مَنْ يُنَجِّيكُمْ مِنْ ظُلُماتِ
الْبَرِّ وَالْبَحْرِ
الصفحه ٢٠٦ : أَنْتُمْ تُشْرِكُونَ).
وقوله سبحانه : (قُلْ هُوَ الْقادِرُ عَلى أَنْ يَبْعَثَ
عَلَيْكُمْ عَذاباً مِنْ
الصفحه ٢٠٨ : الامتهان
المهين ، وهم عاكفون على قطعة حجر ، أو خشب ، يعبدونها ، ويعفّرون وجوههم بالتراب
بين يديها؟
وقوله
الصفحه ٢٢٨ : ، الذي يحمل عقل الإنسان وينتفع به.
وقوله تعالى : (نَرْفَعُ دَرَجاتٍ مَنْ نَشاءُ إِنَّ
رَبَّكَ حَكِيمٌ
الصفحه ٢٣٠ :
وقوله سبحانه
وتعالى : (وَاجْتَبَيْناهُمْ
وَهَدَيْناهُمْ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) هو معطوف على
الصفحه ٢٣٣ : به الله سبحانه وتعالى نبيّه داود عليهالسلام فى قوله : (يا داوُدُ إِنَّا
جَعَلْناكَ خَلِيفَةً فِي