الصفحه ٩١ :
جاء أحد يقول
للناس هذا القول ، فى شأن المسيح ، أو فى أي إنسان غيره من الناس على طول
الإنسانية
الصفحه ١١٨ : .. هكذا : «السموات والأرض» .. يكاد ذلك
يكون مطردا فى معظم القرآن .. مثل قوله تعالى :
(إِنَّ فِي خَلْقِ
الصفحه ١٢١ : والأرض بما يشعر بالمساواة بينهما ، وهى قوله
تعالى : (اللهُ الَّذِي خَلَقَ
سَبْعَ سَماواتٍ وَمِنَ
الصفحه ١٢٨ : غير العالم الذي جاء
منه .. وهذا ما يدل عليه قوله سبحانه (يا أَيُّهَا
الْإِنْسانُ ما غَرَّكَ بِرَبِّكَ
الصفحه ١٣٠ :
وفى قوله تعالى : (فَقَدْ كَذَّبُوا بِالْحَقِّ لَمَّا
جاءَهُمْ فَسَوْفَ يَأْتِيهِمْ أَنْباءُ ما
الصفحه ١٣٥ :
فى قوله : (وَما كانَ اللهُ
لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ) (٣٣ : الأنفال).
وقوله تعالى : (وَلَوْ
الصفحه ١٣٧ : وَالنَّهارِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ)
(١٣)
____________________________________
التفسير : قوله
تعالى
الصفحه ١٤٦ : ، وقطع للجاجهم وعنادهم ، وإمساك بآذانهم أن
تنحرف عن هذا الموقف الذي هم فيه.
وقوله تعالى : (أَإِنَّكُمْ
الصفحه ١٤٧ : )
____________________________________
التفسير : قوله
تعالى : (الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَعْرِفُونَهُ كَما يَعْرِفُونَ أَبْناءَهُمُ) هو
الصفحه ١٤٨ :
الكذب ، وتعلقا بالوهم ، للفرار من هذا الموقف الرهيب! وفى قوله تعالى : (ثُمَّ لَمْ تَكُنْ فِتْنَتُهُمْ
الصفحه ١٤٩ :
وفى قوله تعالى : (انْظُرْ كَيْفَ كَذَبُوا عَلى
أَنْفُسِهِمْ) تشنيع عليهم ، وفضح لسوء معتقدهم فى
الصفحه ١٥٦ : النطق لأكثروا من القول والاعتذار فى هذا المقام ،
ولو جدوها فرصة فى إظهار النّدم ، والاستعطاف! ولكن أنّى
الصفحه ١٦٤ : أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى
يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ) (٩٩ : يونس).
قوله تعالى : (فَلا تَكُونَنَّ مِنَ
الصفحه ١٦٥ : مُعْرِضُونَ) (٢٣ : الأنفال).
وقوله تعالى : (وَالْمَوْتى يَبْعَثُهُمُ اللهُ) معطوف على قوله سبحانه : (إِنَّما
الصفحه ١٧٢ : من العلم ما أقدره على فهم هذه الجماعات ، والتفاهم معها ..
وقوله تعالى : (ما فَرَّطْنا فِي الْكِتابِ