الصفحه ٢٣٨ : ، وهذا علم جديد قد جاء إلى العرب ، ولم يكن لآبائهم شىء منه.
وقوله تعالى : (قُلِ اللهُ ثُمَّ ذَرْهُمْ
الصفحه ٢٥٥ :
وقوله تعالى : (قَدْ جاءَكُمْ بَصائِرُ مِنْ رَبِّكُمْ
فَمَنْ أَبْصَرَ فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ عَمِيَ
الصفحه ٢٥٦ : الأمىّ الذي لم ينقطع
للعلم ، ولم يجلس إلى أهل العلم ..
وقوله تعالى : (وَلِنُبَيِّنَهُ لِقَوْمٍ
الصفحه ٢٩١ :
أقول : إن القول
بأن الإنسان مختار أو مجبر ، والقول بأنه يعمل فى أمور مقدرة أو غير مقدرة ـ إن
هذا
الصفحه ٢٩٢ : ، التي يرددونها عند كل قولة
ناصح ، ينصح لهم ، ويدعوهم إلى الإيمان والهدى ، فيقولون ما حكاه الله عنهم فى
الصفحه ٢٩٤ : كان ، وما لم يشأ لم يكن ..
عن أبى هريرة ـ رضى
الله عنه قال : لما نزل قوله تعالى على نبيه
الصفحه ٣٢٦ : يسيل!!
وعلى هذا فإن
الفهم الذي نستريح إليه لقوله تعالى : (وَلا تُسْرِفُوا) هو أنه قيد وارد على قوله
الصفحه ٣٣٢ : بعظم
كشحم الإلية.
وقوله تعالى : (ذلِكَ جَزَيْناهُمْ بِبَغْيِهِمْ
وَإِنَّا لَصادِقُونَ) هو تعليل لهذه
الصفحه ٣٣٦ : وتوهّم ، أشبه بالرجم بالغيب.
قوله تعالى : (قُلْ فَلِلَّهِ الْحُجَّةُ الْبالِغَةُ
فَلَوْ شاءَ لَهَداكُمْ
الصفحه ٣٤٥ : ، فيما بين الكائن الحىّ ومواليده .. من حيوان ونبات!!
وفى قوله تعالى : (وَلا تَقْتُلُوا أَوْلادَكُمْ
الصفحه ٣٥٨ :
وقوله سبحانه :
(وَلا تَكْسِبُ كُلُّ
نَفْسٍ إِلَّا عَلَيْها وَلا تَزِرُ وازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرى
الصفحه ٣٨٢ : ..
والغرور : الخديعة
والاحتيال .. والباء فى قوله تعالى : (بِغُرُورٍ) باء الاستعانة أي أنزلهما مستعينا
الصفحه ٣٨٦ :
وقوله تعالى : (ذلِكَ مِنْ آياتِ اللهِ) لإشارة هنا إلى هذه النعم التي يجمّل بها الإنسان وجوده
الصفحه ٤١٥ : مدة نهار كامل ، وهذا ما يمكن أن يفهم عليه قوله تعالى : (لَا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَها أَنْ
تُدْرِكَ
الصفحه ٤١٦ : ،
يسبح بحمد الله ، ويمجده ويقدسه ويعظمه.
قوله سبحانه (ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعاً
وَخُفْيَةً إِنَّهُ