الصفحه ٣١٣ : كسبوا ، بل
يمهلهم ، ويقيم بين أيديهم دلائل الحق والهدى ، لعلهم يرجعون عما هم فيه من ضلال
وكفران.
وقوله
الصفحه ٣١٩ :
خيرا لدفع عنهم هذا البلاء ، ولما كان للشيطان أن يصل إليهم .. ويفسد عليهم وجودهم!
وقوله سبحانه
الصفحه ٣٢٢ : .
وقوله تعالى : (قَدْ ضَلُّوا وَما كانُوا مُهْتَدِينَ) هو حكم عليهم بالضلال والسفه بعد الحكم عليهم
الصفحه ٣٢٣ : أَثْمَرَ وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصادِهِ وَلا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لا
يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ).
وفى قوله
الصفحه ٣٣٠ : ، لما تلبّس بها من
أوضار وأقذار ، ما عدا الخنزير فإنه رجس فى أصله.
وفى قوله سبحانه (مَسْفُوحاً) قيد
الصفحه ٣٣٣ : عنهم ، ولهذا جاء قوله تعالى
مؤكدا هذا الخبر بقوله سبحانه : (وَإِنَّا لَصادِقُونَ) وذلك ليكون لهم من هذا
الصفحه ٣٣٤ : ، ويسترون شركهم بها ..
وهم فى هذا القول
كاذبون حتى مع أنفسهم .. فلو أنّهم كانوا مؤمنين بالله على تلك الصفة
الصفحه ٣٦٦ : الغواية والضلال ،
بالزور من القول ، والزّيف من الأمانى .. (اتَّبِعُوا
الصفحه ٣٧٠ : المثيرة التي طلعت على الناس من مشاهد يوم
الحساب ..
وقوله تعالى : (وَلَقَدْ مَكَّنَّاكُمْ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٣٧٧ :
وهذا ما يشير إليه
قوله تعالى : (ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ
لَمْ يَكُ مُغَيِّراً نِعْمَةً أَنْعَمَها عَلى
الصفحه ٣٨١ : أن يؤكده ويقويه بالأيمان ..
وفى قوله تعالى : (وَقاسَمَهُما) إشارة إلى تنازع الأقسام بينه وبينهما
الصفحه ٣٨٤ :
ينفخ فى الصور ،
ويقوم الناس لرب العالمين .. وقد بيّن هذا قوله تعالى : بعد ذلك :
(قالَ فِيها
الصفحه ٣٩١ : . وهذا هو بعض الحكمة من النهى عن
الإسراف.
وقوله تعالى : (قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللهِ
الَّتِي
الصفحه ٣٩٩ : يلقى أهل النار من شدة
وبلاء ، فيزداد نعيمهم ، ويتضاعف رضوانهم ..
وفى قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٤٠١ : النظر إلى ما خلفوا وراءهم فى الدنيا ، وما أصابهم فيها من خير أو بلاء ..
وفى قوله تعالى : (وَالَّذِينَ