الصفحه ١٨١ : العقاب الذي
وقع به.
وقوله تعالى : (فَقُطِعَ دابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ
ظَلَمُوا وَالْحَمْدُ لِلَّهِ
الصفحه ١٨٢ :
يَأْتِيكُمْ بِهِ؟).
والضمير فى «به»
يعود إلى المأخوذ ، المفهوم من قوله تعالى : (أَخَذَ) والمعنى : أجيبوا
الصفحه ١٨٤ : كلام.
ومن هنا أيضا ندرك
السّرّ فى قوله تعالى : (وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ
تَرْتِيلاً) .. فإن أبرز ما فى
الصفحه ١٨٨ :
بلّغه ، وما لم يجئه أمسك عنه ، وإلا كان متجاوزا الحدود المرسومة له ..
وقوله تعالى :
«قُلْ لا أَقُولُ
الصفحه ١٨٩ : أمرا متعلقا به ، فى خاصة نفسه ، أو أهله ..
وقوله تعالى : (قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمى
وَالْبَصِيرُ
الصفحه ١٩٢ : .. وعلى ما تطول يد الإنسان من هذه المائدة يكون حظه من الخير ،
ومكانه من الله ..
وفى قوله تعالى : (ما
الصفحه ٢٠١ : ) (٤٩ : هود).
وقوله تعالى : (وَيَعْلَمُ ما فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ) هو بيان لبعض علم الله .. وتخصيص
الصفحه ٢٠٩ : الحديث ، معناه إرسال القول جزافا ، بلا حساب
ولا تقدير ، وذلك لا يكون إلا فى مجال الاستهزاء والاستخفاف
الصفحه ٢١٤ : وَيَوْمَ يَقُولُ كُنْ فَيَكُونُ
قَوْلُهُ الْحَقُّ وَلَهُ الْمُلْكُ يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ عالِمُ
الصفحه ٢٢٠ : اسم جدّه ، أو عمّه ، والعمّ والجدّ يسميان أبا
مجازا!!
وذهب بعضهم أن «آزر»
اسم صنم ، وهذا القول ينسب
الصفحه ٢٢١ : اختبار عملى
لهذه القضية ، ومقطع من مقاطع القول فيها ..
فإما أن يكون آرز
هو الاسم المعروف به أبو إبراهيم
الصفحه ٢٢٤ : ، قادرا ،
مدبّرا .. ولكن من هو؟ وأين هو؟ وكيف هو؟ هذا ما يبحث عنه إبراهيم .. وهذا ما أشار
إليه قوله تعالى
الصفحه ٢٤٠ : ، الذي يباركها ويبارك أهلها ..
وفى قوله تعالى : (وَلَوْ تَرى إِذِ الظَّالِمُونَ فِي
غَمَراتِ الْمَوْتِ
الصفحه ٢٥٤ :
لنفسه نفعا ، أو ضرا.
وقوله سبحانه : (لا تُدْرِكُهُ الْأَبْصارُ وَهُوَ
يُدْرِكُ الْأَبْصارَ وَهُوَ
الصفحه ٢٥٧ : ربّه ، وأن ليس للنبىّ أن يكرههم
على الإيمان ، إن عليه إلا البلاغ ..
وهنا فى قوله
تعالى : (وَلا