الصفحه ١٣٢ : الشرك الذي هم فيه .. والذي سيوردهم موارد العذاب
المهين ..
وفى لفظ «قرن» فى
قوله تعالى : (كَمْ
الصفحه ١٣٤ :
الغرق جزاء كل من كفر بها ، وكناقة صالح ، التي هلك بها قومه ، ثمود ..
وفى قوله تعالى : (ثُمَّ لا
الصفحه ١٣٦ : .
وقوله تعالى : (وَلَقَدِ اسْتُهْزِئَ بِرُسُلٍ مِنْ
قَبْلِكَ فَحاقَ بِالَّذِينَ سَخِرُوا مِنْهُمْ ما
الصفحه ١٣٨ : الذي أكله الصدأ!
وقوله تعالى : (لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلى يَوْمِ
الْقِيامَةِ لا رَيْبَ فِيهِ) فى توكيد
الصفحه ١٤٢ : يوم الحساب أمامه ،
والنار مثواه.
وقوله سبحانه : (مَنْ يُصْرَفْ عَنْهُ يَوْمَئِذٍ فَقَدْ
رَحِمَهُ) أي
الصفحه ١٤٣ :
التفسير : المسّ :
لمس الشيء برفق ..
وقوله تعالى (وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللهُ بِضُرٍّ فَلا
كاشِفَ
الصفحه ١٥٠ : ، حتى لكأنهم أحجار لا تحسّ ولا تعقل.
وفى قوله تعالى : (وَمِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ) استحضار
الصفحه ١٥٥ : مشهد الحكم مشهد آخر ، هو مشهد
المحاكمة ، فى قوله تعالى : (وَيَوْمَ
نَحْشُرُهُمْ جَمِيعاً ثُمَّ نَقُولُ
الصفحه ١٦١ : قوله تعالى : (فَصَبَرُوا عَلى ما
كُذِّبُوا وَأُوذُوا حَتَّى أَتاهُمْ نَصْرُنا ، وَلا مُبَدِّلَ
الصفحه ١٦٢ :
وقوله تعالى : (وَلَقَدْ جاءَكَ مِنْ نَبَإِ
الْمُرْسَلِينَ) تذكير للنبىّ بما قصّ الله ـ سبحانه
الصفحه ١٦٣ : لهم من أن يكون لهذا اللّغو قبول عنده
..
وفى قوله تعالى : (وَلَوْ شاءَ اللهُ لَجَمَعَهُمْ عَلَى
الصفحه ١٦٨ : أوضاعها المستقرة فيها ..
وفى قوله تعالى : (وَلا طائِرٍ يَطِيرُ بِجَناحَيْهِ) ـ ما يسأل عنه :
لما ذا
الصفحه ١٧٠ : قولة الحق
، فى غير خوف أو تردد!
وكأن الهدهد إنما
يثأر بهذا لنفسه ، وللجماعة المسخرة لسليمان ، حين
الصفحه ١٧٣ : سبحانه وتعالى فى الآية السابقة ، فى قوله تعالى : (وَما مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا
طائِرٍ يَطِيرُ
الصفحه ١٧٤ : وبين آيات الله تعامل ، بسمع ، أو نظر ، أو عقل!
وقوله تعالى : (مَنْ يَشَأِ اللهُ يُضْلِلْهُ وَمَنْ