الصفحه ٢٨ : القليل منه.
هذا هو فيصل الأمر
فى الخمر .. وإذن فلا قول بعد هذا ، ولا بحث فى مادتها ، ولونها.
فالعلة
الصفحه ٣٥ : يعملوا على بلوغها ..
وتلك هى منزلة
الإحسان ، تلك المنزلة التي ذكرها الرسول الكريم فى قوله ، وقد جا
الصفحه ٣٨ : ، ويكون ثوابه أو عقابه.
وقوله تعالى : (فَمَنِ اعْتَدى بَعْدَ ذلِكَ فَلَهُ
عَذابٌ أَلِيمٌ) .. الإشارة هنا
الصفحه ٤٣ : صيد الحيوان «بالقتل» فى قوله تعالى : (لا تَقْتُلُوا
الصَّيْدَ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ وَمَنْ قَتَلَهُ
الصفحه ٦١ : أن يحصلوه لأنفسهم من خير ..
وفى قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ
الصفحه ٦٤ : تتأبّى على اللسان ، وتكاد تمسك به ..
ثم نعود فنقرؤها
قرآنا مرتلا ، ونجيئها مستصحبين قوله تعالى
الصفحه ٦٩ :
والضمير فى قوله
تعالى «به» يعود إلى هذا القسم الذي يقسمان به ، وأنهما لا يحنثان فى هذا القسم ،
ولا
الصفحه ٧٣ : آل عمران (٤٨ ـ ٥٠ : آل عمران) ..
فليرجع إليها من شاء.
وفى قوله تعالى : (وَإِذْ كَفَفْتُ بَنِي
الصفحه ٨٠ : يجعل لهذا الرأى مكانا فى تفسيره؟
وقوله تعالى : (فَمَنْ يَكْفُرْ بَعْدُ مِنْكُمْ
فَإِنِّي أُعَذِّبُهُ
الصفحه ٨١ : قوله تعالى
على لسان السيد المسيح : (تَكُونُ لَنا عِيداً
لِأَوَّلِنا وَآخِرِنا) أي ينال منها ، ويسعد بها
الصفحه ١٠٠ : هذا القول ، لم يعلن أنه هو الله ، بل قال إنه «ابن الله». وللبنوة
هذه معنى كان معروفا عند الناس إذ ذاك
الصفحه ١٠٤ : ،
وهذه الفتن التي تجىء من وراء القول بتجسد الله؟ وإن أقلّ ما فيه أنه يفتح باب
الادعاء على مصراعيه ، لكل
الصفحه ١٠٦ : المكيّف لتلك الذات .. حيث ظهر القول بتلك
الأقانيم أو التعيّنات الثلاثة «لله» واعتباره ثلاثة فى واحد
الصفحه ١١٧ : ـ وتسبيحا بالفاتحة ، وأن كان الحمد
مفتتح الفاتحة.
وقوله سبحانه : (الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ
الصفحه ١٢٤ : ٥٧).
وننظر فى قوله
تعالى :
(خَلَقَ السَّماواتِ
وَالْأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُماتِ وَالنُّورَ) فنجد