الصفحه ٣٩٤ :
لا يعرفون الله حق
معرفته ، ولا يقدرونه حق قدره ..
وقوله تعالى : (وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللهِ ما
الصفحه ٣٩٧ :
قوله تعالى : (قالَ ادْخُلُوا فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ
مِنْ قَبْلِكُمْ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ فِي
الصفحه ٤٠٢ : المبتدأ والخبر ، وهو بهذه الصفة قيد وارد
على الإطلاق المفهوم من قوله تعالى : (وَعَمِلُوا
الصَّالِحاتِ
الصفحه ٤١٧ : لرجوت أن أكونه» .. وهذا أعدل موقف يقفه الإنسان ، بين خوفه من ربّه وطمعه
فى رحمته.
قوله تعالى : (وَهُوَ
الصفحه ٤٢٤ :
كان ذلك منهم
للذين آمنوا من مستضعفيهم .. وإلى هذا يشير قوله تعالى : (قالُوا يا صالِحُ قَدْ كُنْتَ
الصفحه ٤ : الكفر والشرك ، فيكونون قادة الحملة الموجهة
لحرب الله والمؤمنين بالله!
وفى قوله تعالى (لَتَجِدَنَّ
الصفحه ١٢ : ء النفس ، ونزغات الشيطان .. وهذا ما تشير إليه الآية الكريمة فى قوله تعالى :
(لَيْسَ عَلَى
الَّذِينَ
الصفحه ١٤ : ءة من قرأ «ثلاثة أيام متتابعات» .. لأن
الإطلاق هنا والتقييد فى قوله تعالى : (فَصِيامُ شَهْرَيْنِ
الصفحه ١٥ : مؤمنة ، وكونها لم توصف هنا بأنها مؤمنة ، ولم يجعل الإيمان
شرطا لعتقها ـ إحالة على ما وصفت به فى قوله
الصفحه ١٧ : هذا الحنث من ضرر وقع على الغير بسببه. فذلك له حسابه عند الله ، وله
العقاب الراصد له.
وقوله تعالى
الصفحه ١٩ : فسدت.
ومن أجل هذا جاء
قوله تعالى هنا (فَاجْتَنِبُوهُ) تعقيبا على ما كشف من أمر الخمر والميسر والأنصاب
الصفحه ٢٢ : : «الخمر من هاتين الشجرتين» على أن المراد
به شجرة العنب .. كما فى قوله تعالى : (يَخْرُجُ مِنْهُمَا
الصفحه ٢٥ :
ومن هذه المقولات
قول أبى حنيفة فى النبيذ : «الأنبذة كلها حلال إلا أربعة أشياء : الخمر ، والمطبوخ
الصفحه ٢٦ :
والتحريم والتحليل
، من ذوات أنفسهم ، ثم بأسخف قول وأبعده عن المعقول» (١).
وقد تتبع ابن حزم
جميع
الصفحه ٢٧ : قول لإمام من أئمة الشريعة .. ولا على
الشاعر أن يأخذ برأى أبى حنيفة فى النبيذ!!
وهذه كلها مما
حكات