الصفحه ٦ : اليهود .. قديما وحديثا .. اليوم ، وما بعد اليوم ..
ونكاد نقف عند
قوله تعالى : (لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ
الصفحه ١٨ : ، تقربا إليها.
والأزلام : جمع
زلم ، وهى قداح الميسر ، يلعب بها على الذبائح ، مقامرة.
وقوله تعالى : (يا
الصفحه ٣٢ : ، والمؤاخذة ، على أمر فيه حرج وضيق.
وفى قوله تعالى : (لَيْسَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا
وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ
الصفحه ٣٧ : ، وحوّم فى سمائه.
وقوله تعالى : (تَنالُهُ أَيْدِيكُمْ وَرِماحُكُمْ) أي تطوله وتبلغه أيديكم ورماحكم ، أي
الصفحه ٣٩ : بالصيد
المنهي عن صيده هنا ، هو صيد البرّ ، ويكشف عن هذا المراد قوله تعالى (لا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ) لأن
الصفحه ٤٤ : اليوم أشد حاجة إلى هذا الأدب السماوي من حاجة
العرب الجاهليين إليه.
وقوله تعالى : (عَفَا اللهُ عَمَّا
الصفحه ٤٦ : منها.
وقوله تعالى : (جَعَلَ اللهُ الْكَعْبَةَ الْبَيْتَ
الْحَرامَ قِياماً لِلنَّاسِ).
القيام
الصفحه ٤٨ : الصدور.
وقوله : (اعْلَمُوا أَنَّ اللهَ شَدِيدُ
الْعِقابِ وَأَنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ) هو تعقيب على
الصفحه ٤٩ : : يونس).
وقوله تعالى : (وَاللهُ يَعْلَمُ ما تُبْدُونَ وَما
تَكْتُمُونَ) هو بيان لما بعد البلاغ الذي هو
الصفحه ٥٠ : ء .. فى الناس ، وفى الحيوان ، والنبات والجماد ،
وفى المعاني والمحسوسات .. وفى القول وفى العمل .. الطيب
الصفحه ٥٥ : فرض عليكم ، وفى هذا مخالفة لحكم من أحكام الله ، وتضييع لفريضة من فرائضه ،
وذلك هو كفر بالله.
وقوله
الصفحه ٥٦ : جاء حكم الشريعة فيها ..
وفى قوله تعالى : (وَاللهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ) إشارة إلى أنّ فى مغفرته ما يسع
الصفحه ٥٨ : ، وذريعة من الذرائع المؤدية إليه.
وقوله تعالى :
«ما جَعَلَ اللهُ مِنْ بَحِيرَةٍ .. الآية» نفى لهذه
الصفحه ٥٩ :
وقوله تعالى : (وَأَكْثَرُهُمْ لا يَعْقِلُونَ) هو كشف لحقيقة هؤلاء الكافرين ، وما فى أيديهم من
الصفحه ٦٧ : ،
يشهدها اثنان ذوا عدل منكم .. أي من المؤمنين.
«أو آخران من
غيركم» أي غير المؤمنين ، عند الضرورة.
وقوله