الصفحه ٣٣ : يكن فيهم مثله مع فهم حسن وكلام
جيد في النظر والبحث ، ومشاركة في الأصول والعربية ، وجمع كتابا فيه
الصفحه ٣٥ : ، ومنها كتاب في أصول الفقه
وشرح المنتقى ولم يكمله ، توفي رحمهالله تعالى بمنزله بالصالحية يوم الثلاثا
الصفحه ٤١ : بالوعظ ،
وكان يستحضر كثيرا من تفسير البغوي ، وأعتنى بعلم الحديث ، وله مشاركة في الفقه
والأصول واشتغل ودرس
الصفحه ٧٠ : الفقيه الأصولي المفسر النحوي الصادق شمس الدين أبو عبد
الله محمد بن قيم الجوزية سمع من القاضي تقي الدين
الصفحه ٨٣ : والأصول والفرائض ، ويجلس للاشتغال
بالجامع الاموي ، ودرس بمدرسة أبي عمر ، وكان يكتب على الفتاوي ولكن في
الصفحه ٩٨ : الامام العالم المفتي الأصولي اكمل الدين أبو عبد الله
محمد ، اشتغل بعد الفتنة ولازم والده ومهر على يديه
الصفحه ١٠٦ : عثمان الشيباني
الدنيسري الشافعي ، اشتغل بالموصل وقدم دمشق فدرس واشتغل وحدث بجامع الأصول عن رجل
عن مؤلفه
الصفحه ١٢٦ : الأصول
، وكان بارعا في الطب ، ويدري علم النجوم وما يتعلق بذلك ، ويقرئ الكشاف ، وكان
معتزليا ، وينسب الى
الصفحه ٢١٣ :
النسخ والاصول وتعب في ذلك ، وخرج لنفسه ولبعض الشيوخ ، ورحل الى الديار المصرية
والى حلب المحروسة ، وحج
الصفحه ٢٢٨ : الأصولي نزيل دمشق ،
ولد سنة ست وخمسين ، وقدم القاهرة مع أبيه فأخذ النحو والقراآت عن الشيخ حسن الراشدي
الصفحه ٥٤ : أخوة ، منهم بهاء الدين عبد الملك ، وقد مرت
ترجمته قريبا ، ومنهم سديد الدين عبد الكافي. قال ناصح الدين
الصفحه ٩٣ :
مع شيخنا ابن تيمية ولي منه إجازة. قال الشيخ زين الدين بن رجب : وبلغني انه كان
يحفظ الكافي في الفقه
الصفحه ١١٠ : تسعين وستمائة : والأبهري القاضي شمس الدين عبد
الواسع بن عبد الكافي بن عبد الواسع الشافعي سمع من ابن
الصفحه ١٥٢ : الدميري (١) في باب الاحياء والأموات : والخانكاه بالكاف ، وهي
بالعجمية دار الصوفية ، ولم يتعرضوا للفرق
الصفحه ١٦٣ : توفي بدر كزين ، قال : وهي بدال مهملة مفتوحة ثم راء
ساكنة ثم كاف مكسورة ثم زاي بعدها ياء تحتية ثم نون