الصفحه ١٧٦ : فكانت وفاته بقلعة
دمشق ، ودفن بتربته بالقرب من اليغمورية ، وخلف أموالا جزيلة ، وأوصى الى السلطان
في
الصفحه ١٨٦ :
٢٥٢ ـ التربة
التنكزية
بجانب جامع تنكز
وجوار الخانقاه العصمية. قال السّيد الحسيني في أول ذيل شيخه
الصفحه ١٨٧ :
الذي صار سلطانا
وسجنه وأراد قتله فقام تغري ورمش المذكور في الذب عن قتله والمدافعة عنه ، فلما آل
الصفحه ١٩٤ :
النهر مكان آخر
فصار حديقة أو بستانا ، لكن هذا ظاهر في هذا الخط لكن جداره باقي مقلوب وباقيه
خراب
الصفحه ١٩٨ :
صواب العادلي (١) ، وكان موصوفا بالشجاعة والرأي في الحرب ، والعقل ،
والرزانة ، والفضل ، والديانة ، والبر
الصفحه ٢٠٠ : في تاريخه في شهر رجب سنة أربع
عشرة وثمانمائة : وهي بناها على أن يدفن بها فمات بمصر وولاها الأمير
الصفحه ٢١٢ :
انتهى. وقال
البرزالي في تاريخه في سنة ثلاثين المذكورة ، ومن خطه نقلت : وفي ليلة الاثنين
ثالث شهر
الصفحه ٢٢١ :
الكامل ، فما أمكن ، ودفن بتربة جدتهم ام الصالح ، وله أولاد أمراء ولم يزل هو وهم
في ديون ضخمة من كرمهم
الصفحه ٢٢٨ :
الشهرة للتي في
الأشرفية لشهرة مكانها وخفاء مكان الاخرى ، فأخذ التمرلنك الفردتين ، «فلا حول ولا
قوة
الصفحه ٢٢٩ : جلال الدين قال له الشيخ مجد الدين : اسكت ، وقوى
نفسه فرماه وضربه ، وكان في وقت قدوم الشمس الباجربقي
الصفحه ٢٣٩ :
مسجد ابن العرباض
٥٦ ـ مسجد في رأس
درب البقل ، يعرف بابن العرباض ، له وقف.
مسجد ابن عنقود
٥٧
الصفحه ٢٨٧ :
في حائط المسجد القبلي لوحا من حجر فيه كتابة نقش ، فأتوا به الوليد ، فبعث إلى
الروم فلم يستخرجوه
الصفحه ٢٩١ :
وهم معا في
مصلاهم وأوجههم
شتى إذا سجدوا
لله والصنم
وكيف
الصفحه ٣٤٠ : المذكور برهان الدين ابن قاضي عجلون ، وهو الذي كان نائب القاضي في الخطابة
بالجامع الأموي انتهى. ثم قال في
الصفحه ١٢ :
كثير رحمهالله تعالى في السنة المذكورة : قاضي القضاة فخر الدين أبو
العباس أحمد بن تاج الدين أبي الخير