الصفحه ٩٥ :
إليه ، قال ابن كثير في سنة أربع عشرة وستمائة في ترجمة العلامة عماد الدين
المقدسي الحنبلي أخي الحافظ عبد
الصفحه ٩٧ :
كثر الله تعالى
منهم عليه ، فحصل في ذلك كلام كثير ، وكان قاضي القضاة لينا في ذلك بسؤال الأمير
محمد
الصفحه ١٤٥ : ، لأنه كان محببا يحبه البر والفاجر والمسلم
والكافر ، وشرع ابنه في بناء تربة له ومدرسة للشافعية بالقرب من
الصفحه ١٨٥ : ، وسمع الحديث ، وقد مكث في ديوان الإنشاء نحوا من
خمسين سنة ، ثم عمل كتابة السر بدمشق نحوا من ثماني سنين
الصفحه ٢١٣ :
النسخ والاصول وتعب في ذلك ، وخرج لنفسه ولبعض الشيوخ ، ورحل الى الديار المصرية
والى حلب المحروسة ، وحج
الصفحه ٢٢٣ :
المصري ، ثم
الدمشقي الشافعي ، كان بارعا في المعقولات ، تخرج بالشيخ علاء الدين القونوي ،
وروى لنا
الصفحه ٢٩٥ : صلىاللهعليهوسلم ، امر ببناء هذا المسجد وهدم الكنيسة التي كانت فيه عبد
الله الوليد امير المؤمنين في ذي القعدة من
الصفحه ٣١٣ :
سوق الحجاج من باب
البريد ونقله إلى عمارته واستطوى على أوقاف الجامع انتهى. وقال في جمادى الآخرة
سنة
الصفحه ١٨ : الإسلام قاضي القضاة محيي
الدين عبد القادر بن عبد الرحمن بن عبد الوارث البكري المصري المالكي في سنة سبع
أو
الصفحه ٢٤ :
عام هولاكو بن
تولي بن جنكيز خان. انتهى. وقال في سنة خمس عشرة وستمائة : وفهيا ولي حسبة الصاحب
محيي
الصفحه ٣٨ : تعالى : وذكر لي جدي شرف الدين إنه ابتدأ عليه قراءة
الفروع لوالده ، فلما انتهى في القراءة إلى الجنائز حضر
الصفحه ١٢٠ :
في دهليز الجامع
فأذن لهم ، ففتح حيث هو الان ، ثم عمرت ، فكان أول من شرع فيها الوزير المعروف
الصفحه ١٦١ :
٢٢٥ ـ الزاوية
الفرنثية
بسفح قاسيون. قال
الذهبي في العبر في سنة احدى وعشرين وستمائة : والشيخ علي
الصفحه ١٧٧ :
٢٣٧ ـ التربة الأكزية
قبلي تربة بهادر
شرقي تربة يونس الداودار خارج باب الجابية. قال الأسدي في
الصفحه ١٨٣ :
ومعرفة وخبرة ،
وقد ناب عن السلطان بدار العدل مرة بمصر ، وكان حاجب ميسرة ، وتكلم في الأوقاف
وفيما