الصفحه ٢٦ : الخميس خامس شهر ربيع الأول سنة سبعين
وسبعمائة ودفن بسفح قاسيون انتهى.
وقد مرت له ترجمة
في دار الحديث
الصفحه ٣٠ : ، فلما
مات التقى سليمان ذكر للقضاء والنظر في أوقافهم ، فتوقف في القبول ، ثم استخار
الله تعالى وقبل بعد ان
الصفحه ٥٢ :
المقدسي الدمشقي
الفقيه الزاهد أبو الفرج الأنصاري السعدي شيخ الشام في وقته ، واختلف النسابون في
الصفحه ٥٦ : انه كان يرى بالشر وكثرة
الوقيعة في الناس. قال ابو شامة رحمهالله تعالى : هو أخو البهاء والناصح وهو
الصفحه ٥٨ : رحمهمالله تعالى انتهى. وقد مرت ترجمة الشيخ تقي الدين هذا في دار
الحديث السكرية. ثم قال ابن كثير في سنة سبع
الصفحه ٨٠ : رحمهالله تعالى في جمادى الاولى انتهى. وشرط النظر فيه للحنابلة ،
وهو بيد القاضيّ ناصر الدين بن زريق ، وفيه
الصفحه ٩٣ :
مع شيخنا ابن تيمية ولي منه إجازة. قال الشيخ زين الدين بن رجب : وبلغني انه كان
يحفظ الكافي في الفقه
الصفحه ١٠٦ :
ابن عبيد بن صالح
الحكيم البارع في الطب صاحب المدرسة للأطباء بالقرب من بيمارستان نور الدين الشهيد
الصفحه ١٠٩ : في الروضتين : والخانقاه الأسدية داخل
باب الجابية بدرب الهاشميين ، إنشاء أسد الدين شير كوه الكبير منشئ
الصفحه ١١٢ :
دينار ، وصارت
وظائفه بدمشق لناظر الجيش بدر الدين حسن بن المزلق (١) وتوفي معه في هذا العام من
الصفحه ١٢١ : تعالى ومن عقبه جماعة من الشيوخ والأمراء إليه ينسبون وبه
يعرفون انتهى ملخصا. وقال الذهبي في العبر في سنة
الصفحه ١٢٤ :
وقرىء تقليده بالمشيخة بها وحضره الاعيان واعيد إلى ما كان عليه (١) انتهى. وقال الحسيني في ذيل العبر في
الصفحه ١٤٣ :
سنتين وكان متشرعا
في ملبسه ومأكله ومشربه ومركبه ، فلا يلبس الا الكتان والقطن والصوف ، ولا يعرف
أنه
الصفحه ١٥٤ :
بسفح قاسيون ، كان
عجيبا في الكرم ، والتواضع ، ومحبة السماع ، توفي رحمهالله تعالى في جمادى الأولى
الصفحه ١٦٢ : حافة نهر يزيد. قال الذهبي فيمن
مات في سنة ثمان وخمسين وستمائة من تاريخه العبر : وابن قوام الشيخ الزاهد