الصفحه ١٦١ :
٢٢٥ ـ الزاوية
الفرنثية
بسفح قاسيون. قال
الذهبي في العبر في سنة احدى وعشرين وستمائة : والشيخ علي
الصفحه ١٧٧ :
٢٣٧ ـ التربة الأكزية
قبلي تربة بهادر
شرقي تربة يونس الداودار خارج باب الجابية. قال الأسدي في
الصفحه ١٨٣ :
ومعرفة وخبرة ،
وقد ناب عن السلطان بدار العدل مرة بمصر ، وكان حاجب ميسرة ، وتكلم في الأوقاف
وفيما
الصفحه ١٨٨ : الأستاذ والد شيخنا الأسدي
في ذيله في سنة ست وعشرين ، ثم قال في وفاته : تنبك ميق نائب السلطنة بعد أن ذم
الصفحه ٢٣٠ : وخمسين وستمائة ، وبيني وبين تاج الدين بن
الشيرازي رضاع ، سمع صحيح البخاري على ابن أبي اليسر والجماعة في
الصفحه ٢٥٦ :
وله إمام.
٢٢٠ ـ مسجد في درب
اللبان عند كنيسة ثولين ، صغير ، سفل ، بشباك.
مسجد ابن القاشي
٢٢١
الصفحه ٢٩٢ :
وزاد في سمكها ،
ولما بنى القبة فيه واستقلت وتمت ، وقعت ، فشق ذلك على الوليد ، فأتاه رجل من
الصفحه ٢٩٤ : ذي القرنين ، والثانية اصحاب الرقيم الذين هم بالروم اثنا عشر رجلا او ثلاثة
عشر رجلا ، والثالثة مرآة في
الصفحه ٣١٨ :
والزواوية المالكية.
والشيخية لابن شيخ
الاسلام.
ما قيل في فضل هذا
الجامع ، ما روي عن القاسم قال
الصفحه ٣٢٤ :
أنشأه جامعا الملك
الأشرف موسى ابن الملك العادل في سنة احدى وثلاثين وستمائة كما قال ابن كثير
الصفحه ٣٣٠ :
جامع الجوزة :
١٤ ـ غربي عمارة
السلطان القايتبائية. قال الأسدي في ذيله في شهر ربيع الأول سنة
الصفحه ٣٣٢ :
المالكي بدمشق في
ثالث شهر رجب منها ، ثم رجع الى بلده في ذي القعدة منها انتهى.
جامع السقيفة
١٦
الصفحه ٣٣٧ :
فهذا أولى. قلت :
هذا الحديث الذي احتج به الشيخ أبو عمر لا أصل له ، وليس هو في شيء من الكتب
الصفحه ٣٣٨ :
جامع النيرب
٢٣ ـ بالقرب من
الربوة ، قال الحافظ ابن ناصر الدين في مسودة توضيحه : النيرب من قرى
الصفحه ٥ : رحمهالله تعالى في شعبان ودفن بسفح قاسيون انتهى. وقال رحمهالله تعالى في سنة خمس وعشرين وستمائة : علي الشيخ