الصفحه ٣٠٤ :
وقد كان قبل ذلك
في حال العمارة قد بلغ محراب الحنفية من المقصورة المعروفة بهم ، ومحراب الحنابلة
من
الصفحه ١٤ :
نائبها بعد ما شوش
عليه ، وكان سيء السيرة يتهتك في الرشوة ، وقد ولي قديما قضاء حماة وحلب المحروسة
الصفحه ٢٢٧ :
أشهرا ومات على
توبة وخير ، وأما الكامل وقد مرّ في التربة الكاملية ، وقال في العبر في سنة خمس
الصفحه ٢٩٧ :
وجوانب ، والجميع
مخرب خلف مخراب المقصورة ، ونقلت الحجارة الكبار الى باب الفرج فاستعين بها في
البنا
الصفحه ٣٠٣ :
حائطه الشمالي ،
وجاء تنكز حتى نظر إليه فأعجبه ، وشكر ناظره تقي الدين بن مراجل انتهى. ثم قال في
سنة
الصفحه ٣٠٦ : الحافظ شمس الدين الحسيني في
ذيله على العبر في سنة تسع وخمسين وسبعمائة : ومات الإمام شمس الدين أبو عبد
الصفحه ٣١٤ :
المقاصير ، وكانت
قريبا من ثلاثمائة خزانة ومقصورة ، وجددوا فيها قوارير البول والعرس والسجاجيد
الصفحه ٣٢٥ :
نودي في البلد
لذلك فحضر خلق كثير من الاعيان وغيرهم انتهى.
جامع المزار
٧ ـ بالشاغور. قال
الأسدي
الصفحه ٣٣٤ :
بعد موت الملك
العادل ، فعمل فيه الشيخ علم الدين السخاوي (١) مقامة يمدحه فيها ويبالغ في شكره ، وقد
الصفحه ١٠٨ :
نحوا من مائة جزء
وحدث عن ابن اللتي وغيره انتهى. وقال فيه في سنة ثلاثين وسبعمائة وتوفي المعمر زين
الصفحه ١٣٠ :
الباطني ، ودفن
مودود عند دقاق بخانقاه الطواويس ثم نقل إلى اصبهان انتهى. وقال في مختصر تاريخ
الصفحه ١٥٣ :
فصل
الزوايا
٢٠٧ ـ الزاوية
الأرموية
فوق الروضة بجبل
قاسيون. قال الذهبي في العبر في سنة إحدى
الصفحه ٢١٤ :
وله مواقف مشهودة
وكان صحيح الاسلام ، معظما للشريعة والسنة وأهلها ، محبا لمجالسة العلماء ، فيه
عدل
الصفحه ٢٥٥ :
٢٠٨ ـ مسجد في سوق
القمح ، مقابل قيسارية الوزير في الكتابين ، سفل ، كبير ، له إمام.
٢٠٩ ـ مسجد
الصفحه ٣٠٧ :
بمشهد أبي بكر من
جامع دمشق ، كان من الصالحين الكبار مباركا ، توفي في صفر منها ودفن بباب الصغير