الصفحه ١٠٦ : وعاش نحو السبعين أو أكثر ، كان حسن السمت ، كثير العبادة والافادة ،
توفي في خامس شوال انتهى. والله
الصفحه ٢٢٩ :
مقرئ أولى منهما
يعني به الشيخ مجد الدين المذكور ، وكان نحوي عصره بدمشق ، وامتحن على يدي الأمير
سيف
الصفحه ٢٧ :
المذهب ، وشارك في
الفضائل ، وولي القضاء بعد نجم الدين أحمد يعني ابن عمه. قال ابن كثير رحمهالله
الصفحه ٤٦ : ، ذكره الشيخ تقي الدين الأسدي
في تاريخه رحمهالله تعالى في سنة خمس وأربعين وعمره حينئذ نحو تسع وعشرين
الصفحه ٧٣ :
النحاس (١) ، وأبو شاكر السفلاظوني (٢) ، وابن بري النحوي ، وأبو الفتح الخرقي (٣) ، وخلق كثير.
قال
الصفحه ١٤٢ : عاقد الفرنج
وهادنهم عند ما ضرس عسكره الحرب ومكر ، وقال القاضي بهاء الدين بن شداد : قال
السلطان في بعض
الصفحه ٢٠٨ :
البكري وخطيب مردا
وجماعة ، ودرس التنبيه وغيره ، ودرس بالقليجية الصغرى وغيرها ، وولي القراآت
والنحو
الصفحه ١٧ : ، ثم في يوم الاثنين سابع ذى الحجة من سنة
تسع المذكورة أعيد شهاب الدين التلمساني بعد أن بذل نحو خمسمائة
الصفحه ١١٣ : ـ الخانقاه
الخاتونية
ظاهر باب النصر
المعروف الآن بباب دار السعادة في أول الشرف القبلي على بانياس وهي شرقي
الصفحه ١٣٢ : هارون الساوجي الصوفي عن نحو سبعين سنة ، حدث بالترمذي
عن ابن البخاري ، وولي مشيخة خانقاه القصاعين انتهى
الصفحه ٧٥ : بن طاووس وابن الزبيدي
وخلق كثير وحدث بالكثير نحو أربعين سنة ، وتمم تصنيف الأحكام الذي جمعه عمه الحافظ
الصفحه ٨٢ :
كفاية ونهضة
وسياسة بحيث ان الأمير محمد سلم أمره إليه واعتمد عليه في أموره كلها وعمولة
الجامعين
الصفحه ١٣٩ :
وقد مرت ترجمته في
دار الحديث الناصرية رحمهمالله تعالى انتهى.
١٨٢ ـ الخانقاه
الناصرية
قال ابن
الصفحه ٢٣٢ :
تربة اكز انتهى.
وقال في شهر ربيع الآخر سنة ثمان وثلاثين وثمانمائة الأمير سيف الدين أبو يزيد
الصفحه ٢٩ : ، وتولى القضاء نحو ثلاثة أشهر من سنة
تسع وتسعين في دولة اليشبكي ، ثم عزل لما عاد الملك الناصر إلى الملك