الصفحه ٢٠٧ : بتربة العادلية انتهى. وولي مشيخة الإقراء والنحو
بهذه المدرسة التي فيها هذه التربة جماعة. قال الذهبي في
الصفحه ٧٠ :
أجوبة مسكتة ، وقد
وقع بينه وبين ابن كثير في بعض المحافل فقال له ابن كثير : انت تكرهني لأني أشعري
الصفحه ٣ : ، واشتغل هو بالعلم
فقرأ القراآت وحرر النحو تحريرا بليغا ، وتفقه وساد أهل عصره ، وكان رأسا في علوم
كثيرة
الصفحه ٢١٨ : اسماعيل فأحرق جوسق والده العادل ، وامتد الحريق في
زقاق الرمان الى العقيبة فاحترقت بأسرها ، وقطعت الأنهار
الصفحه ٧ : رحمهالله تعالى ، وكان يعرفه من الاسكندرية انتهى. قال البرزالي ،
ومن خطه نقلت في تاريخه في سنة اربع وثلاثين
الصفحه ٨٤ :
على نحو خمس وستين سنة ، وترك ثلاث بنات صغار انتهى. ثم درس بها الشيخ الامام
العالم العلامة ذو الفنون
الصفحه ١٤٨ : الأحيان وحصل له في آخر عمره غفلة شديدة ، توفي في ليلة الاثنين
رابع عشره عن نحو سبعين سنة ، وترك ابنين لا
الصفحه ١٢٩ : نحو سبعين سنة انتهى.
١٧٢ ـ الخانقاه
الطواويسية
قال ابن شداد : منسوبة
لدقاق أو لابنه انتهى. وقال في
الصفحه ١١٧ : أخذ الطباق المذكورة السيد تاج الدين وأدخلها في عمارته لصيقها ، ثم وقف
عوضها الربع على الخانقاه
الصفحه ٦٦ : بكرة نهار السبت ، يسرد فيه
على ما يقال نحو مجلد صغير ، ويحضر مجلسه الفقهاء من كل مذهب ، وقد مرت ترجمته
الصفحه ٨٣ : الفتنة الى دمشق وناب في القضاء للقاضي شمس الدين بن
عبادة (٢) ثم لولده ، وكان يعرف طرفا من الفقه والنحو
الصفحه ٢٨٨ :
المحروسة في جرن
رخام فدخل في القلعة ، وحين استيلاء التتار المخذولين على حلب وقلعتها قنل من
قلعتها
الصفحه ٣٥ :
الى ان ولي القضاء
بعد قاضي القضاة جمال الدين المذكور قبله في شهر رمضان سنة سبع وستين وسبعمائة
الصفحه ٦١ : الدين
بن تيمية وخلق كثير ، توفي مطعونا في طريق الحج قبل دخوله إلى الميقات ، ودفن بتلك
المنزلة ومعه نحو
الصفحه ٣٣ :
سليمان بن حمزة ، وشرح عليه كتاب المقنع ولازم قاضي القضاة شمس الدين بن مسلم إلى
حين وفاته ، وأخذ النحو عن