الصفحه ٢١٠ : ، كان من أكابر الأمراء ، وولي الحجوبية في وقت ،
وهو الذي عمر القناة بالقدس ، توفي يوم الاثنين سابع شهر
الصفحه ٢٢٢ : ، وكانت قد
قدمت دمشق في العام الماضي مارة إلى حلب المحروسة لما تولاها زوجها ، ونزلت
الميدان ، وراح لها فيه
الصفحه ٢٦٤ :
مسجد الكنيسة
٢ ـ مسجد على
النهر يعرف بمسجد الكنيسة ، كان كنيسة للنصارى فجعل مسجدا خربه السيل في
الصفحه ٢٦٨ :
٤٩ ـ مسجد في
مقبرة الأمير قرواش عند رحى ابن الحكاك.
مسجد الصرف
٥٠ ـ مسجد الصرف
غربي مقبرة باب
الصفحه ٢٧٢ :
٩٠ ـ مسجد في دير
الحوراني بقبة.
٩١ ـ مسجد بناه
أبو الحرم بن صعلوك العسقلاني لأحمد الجماعيلي
الصفحه ٢٧٥ :
٣٧ ـ مسجد في علو
الرحى في الرباط الذي وقفه الملك العادل رحمهالله تعالى.
٣٨ ـ مسجد على
المنيبع
الصفحه ٣٣٩ :
تعالى مكان قصر الملك الظاهر ، وكان أخذ هذه الآلات لذلك في سنة خمس وستين
وتسعمائة ، وحصل بين السيد تاج
الصفحه ٣ : بدمشق
انتهى. وقد مرت ترجمة السلطان هذا في المدرسة الصلاحية الشافعية باختصار. ثم قال
عز الدين رحمهالله
الصفحه ٦ : وكان هذا قوي النفس به ، وكان بيده مباشرات في الأسرى وغيرها ، ثم انه كبر
وضعف وابتلى بامراض مزمنة وافتقر
الصفحه ١٠ : في تاريخه في سنة اربع وسبعمائة : وفي يوم الخميس
الثاني والعشرين من ذي القعدة حكم قاضي القضاة جمال
الصفحه ١٩ :
قد خرجت باسم الشمس
الطولقي (١) ، التاجر في حانوت يومئذ بدمشق ، وأن توقيعه أخذه الساعي
له قاضي
الصفحه ٤٩ : يوم الثلاثاء ثامن جمادى الآخرة سنة سبع عشرة
وسبعمائة ، ودفن في يومه عند والديه بمقابر الصوفية وحضره
الصفحه ٦٨ :
أسعد بن المنجا
التنوخي الحنبلي المعدل ، ولد سنة ثمان وتسعين وخمسمائة ، روى عن ابن طبرزد ،
وتوفي في
الصفحه ٧١ :
ابن عبد الدائم ،
وعيسى المطعم ، والحجار ، وحدث ، قاله ابن رافع. وذكره ابن رجب في مشيخته وقال
الصفحه ٨٨ : ، قال ابن كثير في سنة ثلاث وأربعين وستمائة. وتتمة كلامه مرّ في المدرسة
الصاحبية ، قال الصفدي رحمهالله