الصفحه ٣٣٦ : كوكبوري صاحب اربل أن الحنابلة بدمشق
شرعوا في عمل جامع بسفح قاسيون وانهم عاجزون عن العمل فسير مع حاجب من
الصفحه ٤٢ :
الجبال ، ولي قضاء
دمشق مدة بعد قضاء طرابلس ، وسمع الحديث من جماعة. قال الأسدي في شهر جمادى الآخرة
الصفحه ٤٣ :
الحنبلي انتهى. ثم قال ابن مفلح في طبقات الحنابلة : وعزل قبل وفاته بنحو سنة
وتوجه إلى طرابلس وبها مات في
الصفحه ٦٣ : أزيد من اربعين سنة حتى مات ، ثم قدمت دمشق فسكنت في دار العقيقي هي دار
أبيها أيوب حتى كانت وفاتها في هذه
الصفحه ١١٨ : بن نعمة المقدسي رحمهالله تعالى بدويرة حمد ، ودفن يوم الخميس بمقبرة باب كيسان عند
أقاربه ، ومولده في
الصفحه ١٢٦ :
دون البقاع
فضيلة لا تنحل
هي موطن
للاولياء ونزهة
في الدين
والدنيا لمن يتأمل
الصفحه ١٣٦ : ، أنشأها الخواجا الكبير
شمس الدين بن النحاس الدمشقي ، توفي بجدة من اعمال الحجاز في شهر رجب سنة اثنتين
وستين
الصفحه ١٣٧ : بها مدة إلى أن توفي بها ، ثم تولى عليها
ولده نجم الدين ، فقام في أمر القلعة أحسن قيام ، فشكره بهروز
الصفحه ١٤١ :
ربيع الأول ، ولم
ينتطح فيها عنزان ولا اختلف سيفان ، فنزل في دار والده وهي دار العقيقي ، وهي التي
الصفحه ١٥٠ :
فصل
الرباطات
١٨٦ ـ الرباط البياني
داخل باب شرقي ،
قال ابن شداد في ذكر الربط : رباط أبي
الصفحه ١٥٥ : كثيرا ، وأفسد جمعا غفيرا ، ولقد أفتى في قتله مرارا جماعة من علماء الشريعة
، ثم أراح الله تعالى منه ، هذا
الصفحه ١٦٣ :
صنف جزءا فيه
أخبار جده رحمهالله تعالى انتهى. وقال الصفدي رحمهالله تعالى : وقف عليها بعض التجار
الصفحه ١٧٢ : الطبول في المساجد ولم يقع ذلك منهم قط. بل يضربون طبولهم في الطرقات في بعض
الأوقات عند قدوم أقاربهم
الصفحه ١٨٢ :
البرزالي في تاريخه في سنة احدى وثلاثين وسبعمائة ومن خطه نقلت : واما الشيخ امين
الدين بن البص التاجر فانه
الصفحه ٢٠١ :
٢٨١ ـ التربة
العمادية
شمالي تربة جركس
بقاسيون ، قال الصفدي في ترجمة أبي بكر بن الداية : واتفق