الصفحه ٢٩٣ :
فانقطع عنقه فسال
من فيه دم ، فهالهم ذلك ، فسألوا عنه ، فكان فيمن سألوا عبادة بن نسي الكندي
الصفحه ٣٣١ :
، ودفن عند والده خارج الباب الشرقي بمقصورة ابي وهو في عشر الستين انتهى ملخصا
والله سبحانه وتعالى اعلم
الصفحه ١١ : الفقيه نور الدين السخاوي ودرس بالجامع في مستهل جمادى
الأولى ، وحضر عنده الأعيان وشكرت فضائله وعلومه
الصفحه ٢٩ : ، وقال في سنة سبع وتسعين وستمائة : وفي شهر
ربيع الأول درس بالجوزية عز الدين ولده ، وحضر عنده إمام الدين
الصفحه ٣٢ : ، قال الذهبي رحمهالله تعالى في المختصر : عن ست وثمانين سنة وهو الصواب لما قاله
في أنه عاش ثماني وثمانين
الصفحه ٣٤ : ثخين ، ودين متين ، حدث عن عيسى
المطعم وغيره ، توفي رحمهالله تعالى بالصالحية في شهر رجب سنة ثلاث وستين
الصفحه ٤٧ :
كذا قال ابن
الزملكاني رحمهالله تعالى ، وفيه نظر ، إنما عزله ابن عمه القاضي علاء الدين
علي بن صدر
الصفحه ٥٠ :
والأمراء وشيخ
الشيوخ وقتل استاذ الدار محيي الدين وأولاده الثلاثة وذلك في سنة ست وخمسين
وستمائة
الصفحه ٥٤ :
الفرج شيخ الحنابلة في وقته سمع وأفتى ودرس وهو ابن نيف وعشرين سنة الى أن مات رحمهالله تعالى وعاش هنيا
الصفحه ٧٠ :
أجوبة مسكتة ، وقد
وقع بينه وبين ابن كثير في بعض المحافل فقال له ابن كثير : انت تكرهني لأني أشعري
الصفحه ٧٦ :
أبو حفص حضر على
أبي الحسن بن البخاري ، وسمع بالقاهرة ، ودخل بغداد وأقام ثلاثة أيام ، وتفقه وبرع
في
الصفحه ٨٩ : واقفها الشيخ مسمار رحمهالله تعالى وقال الأسدي : في تاريخ ابن عساكر الحسن ابن مسمار
الهلالي الحوراني
الصفحه ١٠٠ : مهذب الدين عبد الرحيم بن علي بن حامد
المعروف بالدخوار في سنة احدى وعشرين وستمائة بالصاغة العتيقة كما
الصفحه ١١٩ :
قاله ابن الأثير :
مقدما في الهندسة وعلم الهيئة كذا ذكره ابن ناصر الدين في توضيح المشتبه. وسميساط
الصفحه ١٣٣ :
دمشق أيام السبوت
في الأشهر الثلاثة ، وكان شيخ الخانقاه المجاهدية وبها توفي في هذه السنة ، وكان