الصفحه ٢١١ : البهلوان ، تنقل في ولايات صفد ثم حماة
الى أن تولى نيابة حلب المحروسة عن قان باي وهو الحمزاوي في شهر ربيع
الصفحه ٢٣١ :
انتهى. وقال في
سنة خمس وسبعين وخمسمائة : وفي هذه السنة توفي الملك المنصور حسن بن السلطان صلاح
الصفحه ٢٣٥ :
ومؤذن ، وله منارة
، وعلى بابه سقاية الشيخ وقناة له. قال الأسدي رحمهالله تعالى في تاريخه في ذي
الصفحه ٢٥٣ : .
مسجد نميس
١٨٩ ـ مسجد مقابل
باب السلامة ، سفل ، يعرف بمسجد نميس ، له امام ووقف.
١٩٠ ـ مسجد في درب
الصفحه ٢٨٩ :
عليهم فكره أهل
دمشق ذلك ، وقالوا : يهدم مسجدنا بعد أن أذنا فيه وصلينا ويرد بيعة ، وفيهم يومئذ
الصفحه ٣١١ : منهم جماعة ، ومن جملة ذلك معلوم الناظر ، قطع منه ستمائة في الشهر
، فجاء جملة ما قطع من هذا القلم خمسة
الصفحه ٣٢٧ : ء انتهى. ثم
قال : في ثامن جمادى الآخرة قدم الآمير سيف الدين ارغون شاه من حلب المحروسة على
نيابة دمشق انتهى
الصفحه ٣٤٢ :
وحدث في هذا العام
، توفي في تاسع عشره بمنزله بالقرب من حمام يلبغا ، وصلى عليه بجامع الثابتية
الصفحه ٣١ :
وناب عن والده في
شهر ربيع الاول سنة سبع وتسعين ، ودرس بالجوزية كما تقدم في ترجمة والده بعد أن
كان
الصفحه ٥٣ : : حفظني خالي مجلس وعظ وعمري عشر سنين ، ثم نصب كرسيا في داره ، واحضر لي
جماعة وقال : تكلم ، فتكلمت فبكى
الصفحه ٧٤ : ، تقي ، زاهد ، عابد ، محتاط
في أكل الحلال ، مجاهد في سبيل الله ، ولعمري ما رأت عيناي مثله في نزاهته
الصفحه ٧٥ : وتركاه ، توفي في سنة ثمان وثمانين وستمائة انتهى. وقال
شيخنا ابن مفلح في طبقاته في الأحمدين : وأحمد بن عبد
الصفحه ٧٧ : هذه المدرسة وجعلها موقوفة على من يكون
أمير الحنابلة يذكر فيها الدرس ، فأول من ذكر بها الدرس الشيخ عز
الصفحه ٨٢ :
كفاية ونهضة
وسياسة بحيث ان الأمير محمد سلم أمره إليه واعتمد عليه في أموره كلها وعمولة
الجامعين
الصفحه ٨٥ :
وبين الحنابلة ،
أدخل فيها غيرهم من المذاهب فشق ذلك على أصحابنا ، وأما أنا فرأيته حسنا ، فان فضل