الصفحه ١٩١ : شيخ الإسلام زين الدين عبد الرحمن بن العيني أوقافا
، ورتب في الايوان المذكور مدرسا وعشرة من الفقها
الصفحه ١٩٥ :
عظم أمرها فتفاقم
شرها فلا يكاد يقاومها أحد ، فلما عرضوه لما قصدته فتوجه إليها وركب عليها فطارت
في
الصفحه ٢٠٢ :
منطويا على دين
وسلامة باطن وتواضع ، تسلطن بمصر عامين ، وخلع في صفر سنة ست وتسعين فالتجأ الى
صرخد
الصفحه ٢٠٨ : بالعادلية مدة ، وسمع ابنه وابن ابنه شرف الدين ، وكان فيه ود وخير ، سمع
منه قاضي القضاة عز الدين بن جماعة
الصفحه ٢١٥ :
خطوب كثيرة ، ثم
آل الحال في آخر جمادى الأولى من السنة المذكورة الى أن سلم الصالح دمشق الى أخيه
الصفحه ٢٢٤ :
البحر ، وحكى عن
نفسه أن أول سفرة سافرها كسب فيها مائة الف دينار وثمانمائة الف درهم ، وانفتحت
الصفحه ٢٢٥ :
ولما توفي عمل له
تربة شمالي الكلاسة لها شبابيك الى الطريق والى الكلاسة ودفن بها ، ورتب فيها قرا
الصفحه ٢٣٨ :
وقف ، وعنده قناة.
٤٣ ـ مسجد في طرف
درب البزوريين القبلي ، سفل ، لطيف ، بشباك ، بناه الأمير
الصفحه ٢٩٠ : بالسيف ، ودخل أبو عبيدة بن الجراح من باب الجابية بالأمان ، فنماسحهم إلى
موضع بلغ السيف ، فإن يكن لنا فيه
الصفحه ٢٩٨ : قاطبة
برأيه في أمان
من يد الغير
كم سن سنة خير
في ولايته
وقام
الصفحه ٣٢٠ :
ولا تزال المياه
جارية
فيها الماء شق
من مشارعها (كذا)
وسوقها لا
الصفحه ٣٣٣ :
داريا أيام مجير
الدين آبق ، فعمره نور الدين في هذه السنة ، وجعله وسط البلد ، وعمّر بها أي
بداريا
الصفحه ٣٣٥ :
جامع النيرب ،
وحصل للسيد تاج الدين عبد الوهاب الصلتي بمقتضى ذلك همّ وغمّ كثير ، وكان ذلك في
سنة
الصفحه ١٧ :
عثمان بن محمد بن
ابراهيم بن التلمساني ، ووصل من مصر إلى دمشق في شهر ربيع الاول سنة ثمان وخمسين
الصفحه ٣٩ :
القاضي عز الدين
الخطيب كما تقدم الى أن لحق بالله تعالى في شهور سنة كذا. بيض له قاضي القضاة
برهان