الصفحه ٥٨ : رحمهمالله تعالى انتهى. وقد مرت ترجمة الشيخ تقي الدين هذا في دار
الحديث السكرية. ثم قال ابن كثير في سنة سبع
الصفحه ٨٠ : رحمهالله تعالى في جمادى الاولى انتهى. وشرط النظر فيه للحنابلة ،
وهو بيد القاضيّ ناصر الدين بن زريق ، وفيه
الصفحه ٩٣ :
مع شيخنا ابن تيمية ولي منه إجازة. قال الشيخ زين الدين بن رجب : وبلغني انه كان
يحفظ الكافي في الفقه
الصفحه ١٠٩ : في الروضتين : والخانقاه الأسدية داخل
باب الجابية بدرب الهاشميين ، إنشاء أسد الدين شير كوه الكبير منشئ
الصفحه ١١٢ :
دينار ، وصارت
وظائفه بدمشق لناظر الجيش بدر الدين حسن بن المزلق (١) وتوفي معه في هذا العام من
الصفحه ١٢١ : تعالى ومن عقبه جماعة من الشيوخ والأمراء إليه ينسبون وبه
يعرفون انتهى ملخصا. وقال الذهبي في العبر في سنة
الصفحه ١٢٤ :
وقرىء تقليده بالمشيخة بها وحضره الاعيان واعيد إلى ما كان عليه (١) انتهى. وقال الحسيني في ذيل العبر في
الصفحه ١٤٣ :
سنتين وكان متشرعا
في ملبسه ومأكله ومشربه ومركبه ، فلا يلبس الا الكتان والقطن والصوف ، ولا يعرف
أنه
الصفحه ١٥٤ :
بسفح قاسيون ، كان
عجيبا في الكرم ، والتواضع ، ومحبة السماع ، توفي رحمهالله تعالى في جمادى الأولى
الصفحه ١٦٢ : حافة نهر يزيد. قال الذهبي فيمن
مات في سنة ثمان وخمسين وستمائة من تاريخه العبر : وابن قوام الشيخ الزاهد
الصفحه ١٧٦ : فكانت وفاته بقلعة
دمشق ، ودفن بتربته بالقرب من اليغمورية ، وخلف أموالا جزيلة ، وأوصى الى السلطان
في
الصفحه ١٨٦ :
٢٥٢ ـ التربة
التنكزية
بجانب جامع تنكز
وجوار الخانقاه العصمية. قال السّيد الحسيني في أول ذيل شيخه
الصفحه ١٨٧ :
الذي صار سلطانا
وسجنه وأراد قتله فقام تغري ورمش المذكور في الذب عن قتله والمدافعة عنه ، فلما آل
الصفحه ١٩٤ :
النهر مكان آخر
فصار حديقة أو بستانا ، لكن هذا ظاهر في هذا الخط لكن جداره باقي مقلوب وباقيه
خراب
الصفحه ١٩٨ :
صواب العادلي (١) ، وكان موصوفا بالشجاعة والرأي في الحرب ، والعقل ،
والرزانة ، والفضل ، والديانة ، والبر