الصفحه ١٣ :
القضاة معين الدين
أبي بكر بن ظافر الهمذاني النويري المالكي في ثاني المحرم عن بضع وثمانين سنة
الصفحه ٢٧ :
المذهب ، وشارك في
الفضائل ، وولي القضاء بعد نجم الدين أحمد يعني ابن عمه. قال ابن كثير رحمهالله
الصفحه ٣٦ : السعدي نشأ في صيانة
وديانة ، سمع شيئا من الحديث ، ومات رحمهالله تعالى معزولا وكان رئيسا نبيلا لم يبق في
الصفحه ٥٥ : تعالى في تاريخه العبر في سنة أربع وثلاثين وستمائة :
والناصح بن الحنبلي أبو الفرج عبد الرحمن بن نجم بن
الصفحه ٧٣ : الحافظ عبد الغني ولم يكن في وقته مثله ، ومن تصانيفه كتاب (الأحكام)
يقرب قليلا ثلاث مجلدات و (فضائل
الصفحه ٧٨ : توفي في الثاني والعشرين من شهر ربيع الاول رحمهالله تعالى انتهى. وقال في مختصر تاريخ الاسلام في سنة سبع
الصفحه ٧٩ : البقعة بالصالحية نسبة
الينا انتهى. ولأحمد بن الحسن بن عبد الله بن أبي عمر (١) في مدح الصالحية يقول
الصفحه ٩٦ : وتسعين وخمسمائة انتهى. وقال الذهبي في
العبر في سنة ثمان وسبعين وستمائة : وفيها توفي أبو العباس أحمد بن
الصفحه ١٢٧ : ، وله حسن ظن بالفقراء والاحسان اليهم ، توفي رحمهالله تعالى في خامس عشر شهر ربيع الأول ، وهو في عشر
الصفحه ١٣٨ :
وقناة خارج باب
النصر ، وله بدمشق خانقاه بباب البريد انتهى كلام الاسدي. وقال شيخنا ولده في
كتابه
الصفحه ١٤٢ : عاقد الفرنج
وهادنهم عند ما ضرس عسكره الحرب ومكر ، وقال القاضي بهاء الدين بن شداد : قال
السلطان في بعض
الصفحه ١٦٥ :
لأصحابه ، وبقي
مدة مديدة بقية زينب بنت زين العابدين رحمهماالله تعالى ، واجتمع فيها بالجلال
الصفحه ١٧٨ : مختار
الطواشي خارج باب الجابية يمنة الذاهب في الطريق السلطاني ، وهي الآن قبلي الجامع
الصابوني تجاه تربة
الصفحه ١٧٩ :
السلطنة والامراء والقضاة وجمع كثير ، وكان أكبر الأمراء بدمشق لا يتقدمه أحد ،
وطال عمره في الأمرة والحشمة
الصفحه ١٨٤ : وهو مستضعف فتوفي بمنزلة سراقب بالقرب من حلب
المحروسة ، فغسل وكفن ، وأحضر إلى دمشق في تابوت ، ثم وضع في