الصفحه ٣ : تعالى (بعد أن أخلى بياضا) : ثم درس بها الشيخ جمال الدين
أبو عمرو عثمان ، ثم بعده الشيخ زين الدين الزواوي
الصفحه ٧٣ : الشيخ شمس
الدين : سمعت الحافظ أبا الحجاج المزي وما رأيت مثله يقول : الشيخ الضياء أعلم
بالحديث والرجال من
الصفحه ٧٦ : الفقه والفرائض ، ولازم الشيخ تقي الدين وغيره ، وكتب بخطه الكثير من كتب
المذاهب ، وكان خيرا ، دينا ، حسن
الصفحه ٧٩ :
بقرية اكساويه
وقيل بجماعيل ، وهو الذي ربىّ الشيخ موفق الدين أخاه وأحسن إليه ، وكان يقوم
بمصالحه
الصفحه ٨٠ : ، قال : من لزم الباب اثبت من الخدم ، ومن اكثر الذنوب
اكثر الندم ، وعن الشيخ ابي صالح قال : مكثت ستة ايام
الصفحه ٨٩ : واقفها الشيخ مسمار رحمهالله تعالى وقال الأسدي : في تاريخ ابن عساكر الحسن ابن مسمار
الهلالي الحوراني
الصفحه ١٢١ : سبع وستين وخمسمائة : وشيخ
الشيوخ أبو الفتح عمر بن علي ابن الزاهد محمد بن علي بن حمويه الجويني الصوفي
الصفحه ١٢٢ :
وقد نيف على
الثمانين انتهى. وقال فيها أيضا في سنة ثمان وسبعين وستمائة : وشيخ الشيوخ شرف
الدين أبو
الصفحه ١٥٧ : الله تعالى عزوجل ، صاحب أحوال ومجاهدات ، له زاوية وأصحاب. قال الضياء :
اجتمعت به بالبلاد ، وزرت شيخه
الصفحه ١٦٣ : ، ودفن بزاويتهم بسفح
قاسيون ، وله من العمر ثمان وستون سنة انتهى. وخلف من الأولاد : ولده الشيخ الأصيل
الصفحه ٣٧٣ : الدين الحلبي: ١/٣٧٧
ابن الشيخ (معين الدين): ٢/٩٢، ٣٣٠،
٢/٦٣، ٣٢٤
شهاب الدين
الصفحه ٨ :
ترجمة الملك الناصر هذا في المدرسة الصلاحية الشافعية. ووجدت بخط الشيخ تقي الدين
بن قاضي شهبة الأسدي
الصفحه ٢٧ : تعالى في سنة تسع وثمانين وستمائة : وفيها باشر الشرف حسن
قضاء الحنابلة عوضا عن ابن عمه نجم الدين ابن شيخ
الصفحه ٢٨ : مائة شيخ ،
وبالاجازة اكثر من سبعمائة شيخ. قال الصفدي رحمهالله تعالى وخرج له ابن المهندس (٥) مائة حديث
الصفحه ٣٢ : الشيخ زين الدين منجا بن عثمان بن أسعد بن المنجا ، هو الشيخ الامام
العلامة قاضي القضاة علاء الدين علي أبو