الصفحه ١٨٨ : الأستاذ والد شيخنا الأسدي
في ذيله في سنة ست وعشرين ، ثم قال في وفاته : تنبك ميق نائب السلطنة بعد أن ذم
الصفحه ٢٩٤ : ذي القرنين ، والثانية اصحاب الرقيم الذين هم بالروم اثنا عشر رجلا او ثلاثة
عشر رجلا ، والثالثة مرآة في
الصفحه ١٤٣ :
سنتين وكان متشرعا
في ملبسه ومأكله ومشربه ومركبه ، فلا يلبس الا الكتان والقطن والصوف ، ولا يعرف
أنه
الصفحه ١٨٧ :
الذي صار سلطانا
وسجنه وأراد قتله فقام تغري ورمش المذكور في الذب عن قتله والمدافعة عنه ، فلما آل
الصفحه ٢١٢ :
انتهى. وقال
البرزالي في تاريخه في سنة ثلاثين المذكورة ، ومن خطه نقلت : وفي ليلة الاثنين
ثالث شهر
الصفحه ٢٩٠ : بالسيف ، ودخل أبو عبيدة بن الجراح من باب الجابية بالأمان ، فنماسحهم إلى
موضع بلغ السيف ، فإن يكن لنا فيه
الصفحه ٣٢٠ :
ولا تزال المياه
جارية
فيها الماء شق
من مشارعها (كذا)
وسوقها لا
الصفحه ٣١١ : منهم جماعة ، ومن جملة ذلك معلوم الناظر ، قطع منه ستمائة في الشهر
، فجاء جملة ما قطع من هذا القلم خمسة
الصفحه ١٤٧ : في صفر سنة خمس وعشرين وثمانمائة : كان يقرأ
المواعيد قراءة صحيحة فصيحة مليحة ، وولي امامة البراقية عند
الصفحه ٢٩٣ :
فانقطع عنقه فسال
من فيه دم ، فهالهم ذلك ، فسألوا عنه ، فكان فيمن سألوا عبادة بن نسي الكندي
الصفحه ١٤٠ :
محمد الفارقي
والعماد الكاتب وغيرهما ، وقد اسمع وهو في بعض مصافه جزءا وهو بن الصفوف لا بين
الصفين
الصفحه ٢٤٣ :
إمام ووقف ، وفيه
بئر.
٨٨ ـ مسجد في درب
التبان ، لطيف ، سفل ، كان خرابا فجدده أبو المكارم ثم غيّر
الصفحه ٢٦٣ :
٥ ـ مسجد عند
المائدة الحجر في طريق الغياض ، بناه نور الدين الشهيد رحمهالله تعالى.
مسجد أبي صالح
الصفحه ١٤١ :
ربيع الأول ، ولم
ينتطح فيها عنزان ولا اختلف سيفان ، فنزل في دار والده وهي دار العقيقي ، وهي التي
الصفحه ١٧٠ :
الكتاب : أنشأ هذه الزاوية رجل يقال له الشيخ عمر الإسكاف الحموي (١) أتى دمشق في أواخر قانصوه الغوري