الصفحه ٧٨ : ، وكان زاهدا صالحا قانتا لله صاحب جدّ وصدق وحرص
على الخير رحمهالله تعالى انتهى. وقال ابن كثير في تاريخه
الصفحه ١٤٢ : عاقد الفرنج
وهادنهم عند ما ضرس عسكره الحرب ومكر ، وقال القاضي بهاء الدين بن شداد : قال
السلطان في بعض
الصفحه ١٧٩ :
السلطنة والامراء والقضاة وجمع كثير ، وكان أكبر الأمراء بدمشق لا يتقدمه أحد ،
وطال عمره في الأمرة والحشمة
الصفحه ٢١٥ :
خطوب كثيرة ، ثم
آل الحال في آخر جمادى الأولى من السنة المذكورة الى أن سلم الصالح دمشق الى أخيه
الصفحه ٢٢٤ :
البحر ، وحكى عن
نفسه أن أول سفرة سافرها كسب فيها مائة الف دينار وثمانمائة الف درهم ، وانفتحت
الصفحه ٢٩٨ : سبعون سنة انتهى. وقال
الصفدي في حرف الراء : رضوان بن محمد ابن علي بن رستم الخراساني فخر الدين بن
الصفحه ٢١١ : وقبلي
النورية الكبرى. قال ابن كثير في سنة ثلاثين وسبعمائة : وصاحبة التربة بباب
الخواصين ، توفيت بدار
الصفحه ٢٣١ :
انتهى. وقال في
سنة خمس وسبعين وخمسمائة : وفي هذه السنة توفي الملك المنصور حسن بن السلطان صلاح
الصفحه ٨٢ : لمرض اعتراه ،
واستمر متمرضا إلى أن عاد فأوصى الى كاتبه ابن عبد الرزاق ، وجعل النظر في ذلك
للقاضي عظيم
الصفحه ٢٠٦ : مسرعا فجمع
حواصله وأرسله في محفة ومعه خادم بصفة أنه مريض ، وكلما جاء أحد من الأمراء ليسلم
عليه منعه عنه
الصفحه ٢٣٢ : المذكور كان قد اشترى دار جكم
بعد وفاته وسكن بها الى أن توفي فدفن معه في قبره انتهى.
فائدة قال ابن
كثير
الصفحه ١٠٠ : مهذب الدين عبد الرحيم بن علي بن حامد
المعروف بالدخوار في سنة احدى وعشرين وستمائة بالصاغة العتيقة كما
الصفحه ١٦٦ : وقلة العقل ، أبعد
الله شرهم ، وكان رحمهالله صاحب حال وكشف ، يحكى عنه كرامات ، وقال ابن خلكان في
وفياته
الصفحه ٢٠٣ :
سنة أربعين ، نشأ
في خدمة نور الدين الشهيد مع أبيه وأخوته ، وحضر مع أخيه صلاح الدين فتوحاته ، وكان
الصفحه ٢٦٤ :
مسجد الكنيسة
٢ ـ مسجد على
النهر يعرف بمسجد الكنيسة ، كان كنيسة للنصارى فجعل مسجدا خربه السيل في